الصفحه ٢٩٧ : تخريج الروايات عن مسند زيد ، فانه ينتهي إلى آخر كتاب
الفرائض ، وهو من منشورات دار الكتب العلمية.
الصفحه ١٧ : بتثنيـته؟
وهل هناك أُمور
خفيّة وراء اختلافهم في إفراد أو تثنية الإقامة؟!
وهل حقاً أنّ
هناك تثو يباً
الصفحه ١٩٧ : علماء العامّة
حرفوا النص عن وجهته فنقلوا الرواية بشكل آخر ، قالوا :
زعم أحمد بن
محمد بن السري أنّه
الصفحه ٢٧١ :
قبل البدء في
بيان بحوث هذا الفصل لابدّ من معرفة معنى ما قاله أحد الصادِقَيْن (١) فيما رواه عنه
الصفحه ٩٦ : يشر عليّ عليهالسلام إلى هذا التضاد في الأذان في ما رواه عن النبيّ ، بل لم
يردنا خبرٌ صريحٌ في تكذيب
الصفحه ١٨٤ : محمّد في كتاب الاعتصام ، والشوكاني في نيل الأوطار ،
وأخرج مسنده في كتابه (إتحاف الأكابر) ، ورواه وأخرج
الصفحه ٢٥٢ :
وقد روى هذا
الخبر الشيخ الطوسي بإسناده عن النضر ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله [الصادق]
في
الصفحه ٦٢ : * فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ) (٢) ، وهو الذي (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوَى * إِنْ هُوَ
الصفحه ١٢٦ :
وعليّ بن إبراهيم ، عن عمر بن أُذينة ، عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : يا عمر بن أُذينه ، ما ترى
الصفحه ١٢٧ : تذكرها كتب الصحاح والسنن في
خبر الإسراء ، مفادها أنّ جبريل لمّا نزل بأمر الإسراء رأى ثلاثة رجال نائمين
الصفحه ٢٠١ : !
إشكالهم
الثاني : ادعاء أنّ رواة تلك الروايات المثبِتة لـ «حيّ على خير
العمل» هم من الضعفاء ، فتكون
الصفحه ٦١ :
بالقول أو أن يُشرِّعوا من قِبَل أنفسهم ، إذ ليس لهم إلّا الاستماع إلى
الوحي وانتظاره ، وقد انتظر
الصفحه ٢٤٧ : المؤذّن أن يقول في
الأذان «حيّ على خير العمل».
ومن طريق يزيد
بن معاوية بن إسحاق ، قال : كنا بجبّانة سالم
الصفحه ٥٣ :
فقال جبرائيل عليهالسلام : أشهد أنَّ
محمّداً رسول الله ، أشهد أنَّ محمّداً رسول الله.
فاجتمعت
الصفحه ٢٩٢ : روى الصدوق
في كتاب علل الشرائع بسنده الحسن بل الصحيح عن ابن أبي عمير أنّه سأل أبا الحسن (الكاظم)
عن