الصفحه ٣٢٨ : الصحيحة التي رسمها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمته.
وستعلم بما لا
مزيد عليه ـ في الباب الثالث من
الصفحه ١١٣ : في دلائل الإمامة : ١١٤ ـ ١١٨ ، وشرح نهج البلاغة ١٦ : ٢٥١.
الصفحه ١٨٨ :
واتفق مالك (١) والشافعي (٢) على الترجيع في الأذان ، لكن الحنابلة (٣) والأحناف (٤) قالوا : لا ترجيع
الصفحه ٢٣٣ : خير العمل» (٢).
وجاء في
الاعتصام بحبل الله : ... ومن شرح المختصر لابن دقيق العيد على العمدة ما لفظه
الصفحه ٢٩ : كانت المشاورة واجبة على رسول الله أم كانت سُنّة من
حقّه كما في حقّنا؟ والصحيح عندهم وجوبها ، وهو
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في بدء الدعوة وقضايا فتح مكّة لوقفنا على خبث الأمو
يين واستغلالهم لرحمة رسول رب العالمين ، فقد
الصفحه ١٠٣ : (٢).
فهنا يبدو
واضحاً أن أبا سفيان كان أكثر بطئاً في قبول الشهادة الثانية من
__________________
(١) شرح
الصفحه ١١٤ : سبحانه وتعالى رفع ذكر نبيّه في حياته ، وقدّر له أن يرفع بعد وفاته
، وإن ظنّ من ظَنَّ أنّه أبترُ إذا مات
الصفحه ٢٤٩ : ، أخبرنا محمّد بن أبي العبّاس الورّاق في
كتابه إليّ ، قال : حدّثنا محمّد بن قاسم بن وهيب ، عن أحمد بن مفضل
الصفحه ١٠٦ : به؟ فقال : يا أخا بني أسد ؛ إنّك لقلق الوضين ترسل في غير سدد! ولك بعد
ذمامة الصهر وحق المسألة ، وقد
الصفحه ١٣٠ : في الجنَّة (١).
وروى الشيخ
الطوسي بإسناده عن إبراهيم بن صالح بن زيد بن الحسن ، عن أبيه ، عن أبي
الصفحه ١٣٤ :
قال شارح
القصيدة : قتيل التجوبي هو عليّ بن أبي طالب ، وتجوب قبيلة وهم في مراد (١).
ولمّا هجا أحدُ
الصفحه ٤٢٤ :
٢٣ ـ الإصابة في تمييز الصحابة ١ / ٤
للعسقلاني ، أحمد
بن عليّ بن حجر ، شهاب الدين ، أبي الفضل
الصفحه ١٠٥ : تحركّت
قريش كنت فيها.
فذهب عبدالله
بن سهيل إلى رسول الله ، فقال : يا رسول الله ، أبي تؤمّنه؟
قال
الصفحه ٢٥٠ : الخزّاز ، قال : كان إبراهيم بن عبدالله بن الحسن
يأمر أصحابه إذا كانوا في البادية يزيدون في الأذان «حيّ على