الصفحه ٢٨٠ :
وفي كتاب كامل
البهائي ـ لعماد الدين الطبري (١) ـ : إنّ بلالاً امتنع عن بيعة أبي بكر والأذان له
الصفحه ٣١٩ :
من ذلك تخطئة كلّ النصوص الدالة على أنّ الصلاة خيرُ موضوع وخير الأعمال ، وأنّها
وسيلة لقبول الأعمال
الصفحه ٣٢ : عمرو ـ فَمُرْ بلالاً فليؤذِّن.
قال : فقال عمر
: أما إنّي فقد رأيتُ مثل الذي رأى ، ولكنّي لمّا سُبِقتُ
الصفحه ٢٨ : بكر ، في خبر عبدالله بن زيد : كان رسول الله حين
قَدِمَ المدينة إنّما يجتمع الناس إليه للصلاة بحين
الصفحه ٢٩١ : أربعاً ... (١).
أما المعنى
الباطني المكنون ـ الذي يعرفه أهل البيت ومن نزل في بيوتهم الكتاب والوحي ـ فهو
الصفحه ٢١ : والجماعة ، وفيه روايات كثيرة.
(٣) سنن أبي داود ١ :
١٣٤ كتاب الصلاة باب بدء الأذان ح ٤٩٨. السنن الكبرى
الصفحه ١٦٦ : عبدالله بن سنان ، قال : سألت أبا عبدالله عن المرأة تؤذّن للصلاة؟ فقال
: حَسَنٌ إن فعلت ، وان لم تفعل
الصفحه ٣٣ :
المنام : أن لا تجعلوا الناقوس بل أذِّنوا بالصلاة ، قال : فذهـب عمر إلى النبيّ
ليخبره بالذي رأى ، وقد جا
الصفحه ٦٣ :
موضوع الأذان إلى أنّ رسول الله كان في حيرة من أمر الأذان ، ولم يكن يعلم
الحكم الإلهيّ فيه أيّاماً
الصفحه ٣٥٩ : نبيّه ،
وإجراء أهل الذمّة على ما كانوا عليه» (١).
وفي كتاب (العبر
في خبر من غبر) : ... وجاءت المغاربة
الصفحه ١٩١ : فيها (١).
وفي سير أعلام
النبلاء :
«... وكان من
أئمّة الأثر على كثرة مناكير له ـ إلى أنّ يقول
الصفحه ١٠٨ :
أن تقرن اسمك باسم ربِّ العالمين (١) ، وهل هذان القولان إلّا وجهٌ آخر للرواية التي وُضِعت
وادَّعت
الصفحه ٢٠٠ : والسيرة ، بل أقرّها عدد من الصحابة وعملوا بها ،
ويكفينا أن نذكر هنا اسم ابن عمر فقط لأنّه الصحابي الذي كان
الصفحه ٣١ : .
أشهد أن لا إله
إلّاَ الله.
أشهد أنّ
محمّداً رسول الله.
حيّ على الصلاة.
حيّ على الفلاح.
قد قامت
الصفحه ٢٢٢ :
١٠ ـ عبدالله بن عمر (ت ٧٣ وقيل ٧٤ ه)
اختلفت
الروايات عنه ، ففي بعضها أنّه كان يقول بحيّ على خير