الصفحه ٢١ : المطبوع في هامش حاشية اغاثة الطالبين ١ : ٣٣٠ ، وشرح الزرقاني على موطا
مالك ١ : ١٣٦.
الصفحه ٤٥٠ :
١٤٠٩ هـ ـ ١٩٨٩ م
١٥٨ ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ١ / ٢٠ في عشرة مجلدات
لابن أبي
الحديد
الصفحه ٣٦٨ :
مصر (سنة ٣٩٣ ه)
شرح ابن خلدون حال
الحاكم بأمر الله العبيدي الذي ولي الخلافة (٣٨٦ ـ ٤١١) فقال
الصفحه ٣٥١ :
ولتأكيد وجود
الخلاف الفقهي العقائدي في تلك البرهة من التاريخ إليك كلام المقريزي في (المواعظ
الصفحه ٦٧ : (١) والعسقلانيّ وغيرهما حاولوا الاجابة عنه.
قال ابن حجر في
إرشاد الساري : (فإن قلتَ : ما الحكمة في تخصيص الأذان
الصفحه ١٣٢ :
النبوية الشريفة ، ومجموعة من الآيات الكريمة فسّرها الرسول الأكرم ، وفيها
تجد عليّاً وحمزة وجعفراً
الصفحه ٢٦١ :
وبما أخرج
البيهقي في سننه الكبرى بإسناد صحيح عن عبدالله بن عمر أنّه كان يؤذّن بحيّ على
خير العمل
الصفحه ٣١٦ : ـ والإمامة في نظر الإمامية ـ.
__________________
(١) انظــر : شــرح
نهج البـلاغـة ١٦ : ٢٠٩ ـ ٢٥٣ و ١٧
الصفحه ٩٢ : إلى ما عرفوه في الجاهلية ممّا عرفوه في الإسلام وكان لهؤلاء وجود ملحوظ
أيضاً في صدر الإسلام ، فقد اقترح
الصفحه ٢٦٥ :
خير العمل ، قال : رواه الإمام المهدي أحمد بن يحيى في بحره عن أخير قولَي
الشافعي قال : وقد ذكر
الصفحه ٣٢٠ : ، فقال : صَدَق.
قال عمر : لقد
كان من رسول الله في أمره ذَرْوٌ من قول لا يثبت حجّة ولا يقطع عذراً ، وكان
الصفحه ١١٨ : هو الصادق ومن هو الكاذب ومن هو
الصدّيق ومن هي الصدّيقة في قاموس القوم؟ وقد مرّ عليك أنّ معاوية حرّف
الصفحه ١٢٢ :
به من العلم (١).
وعن ابن عبّاس
في قوله : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ) قال : نحن
الناس دون الناس
الصفحه ١٢٨ :
على أنّ
البخاري وغيره أرجعوا هذا الخبر إلى قبل أن يبعث الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فجاء في
الصفحه ١٣٩ :
في العرش والكرسي ، والتي لا نستبعد أن تكون حكومة الأمويين وضعت الأحاديث
الآنفة في مقابلها