الصفحه ٣٦٧ : أنّه فعل ذلك في سنة ٣٦٩ وقيل سنة ٥٨ (١).
ملتان ـ الهند (قبل سنة ٣٨٠ ه)
قال المقدسي
المتوفّى (٣٨٠
الصفحه ١٦٠ : ، ولا يجوز ترك الأذان والإقامة في
صلاة المغرب وصلاة الفجر ، والعلة في ذلك أنّ هاتين الصلاتين تحضرهما
الصفحه ٢١٥ : )
قال القاسم بن
محمّد ـ وهو من أعلام الزيديّة ـ : ذكر في كتاب السنام ما لفظه : الصحيح أنّ
الأذان شرع
الصفحه ٣٠٢ : مهـمّات الديـن.
قال النووي في
شرح مسلم (إنّ من عرف مرتبة الأنصار .... وعرف من عليّ ابن أبي طالب قربه من
الصفحه ٣٧٨ : العمل» وأمروا أن
ينادي مؤذنهم في أذان الصبح وبعد حيّ على الفلاح ، «الصلاة خير من النوم» مرتين ، وأزيل
ما
الصفحه ٨٩ : إشارة إلى قوله بعد بيعته : ألا إنّ كلّ
قطيعة أقطعها عثمان وكلّ مال أعطاه من مال الله فهو مردود في بيت
الصفحه ١٤٠ :
فلمّا رفعت
رأسي نظرت على بطنان العرش مكتوباً : «إنّي أنا الله لا إله إلّا أنا ، محمّد
حبيبي
الصفحه ٢١٦ : ، وعبدالله ابن جعفر ، ومحمّد ابن الحنفية : يؤذنون إلى
أن فارقوا الدنيا فيقولون : حيّ على خير العمل ، ويقولون
الصفحه ٢٣٠ : ، حدّثنا
المغيرة بن عبدالله (٢) ، عن مقاتل بن سليمان ، عن عطاء ، عن ابن عمر : أنه كان
يؤذّن بحيّ على خير
الصفحه ٤٠١ : الحسن.
ولما صلّى
السلطان عامرٌ بجامع صنعاء أوّلَ جمعة فأراد المؤذن أن يسقط من الأذان «حيّ على
خير
الصفحه ٢١١ : ، عن الثقة إبراهيم بن أبي يحيى ، عن جعفر بن محمّد عليهالسلام : أن عليّاً عليهالسلام كان يقول لكل صلاة
الصفحه ٣٠٦ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) فقال : قربى النبيّ ، رواهما ابن جرير الطبري (٢).
وعن ابن عبّاس
أنّه قال : لما
الصفحه ٣٥٧ :
القاهرة (سنة ٣٥٦ ه)
جاء في كتاب (المواعظ
والاعتبار في ذكر الخطط والآثار) للمقريزي : «... وفي
الصفحه ٢٤٦ : ، عن نصر بن مزاحم ، عن أبي الجارود
، عن أبي جعفر ، أنّه كان يقول «حيّ على خير العمل» في الأذان والإقامة
الصفحه ٢٤١ : جعفر بن محمّد.
أخبرنا محمّد
بن أحمد بن إبراهيم قراءةً ، أخبرنا محمّد بن محمّد بن هارون في كتابه