الصفحه ٤١٣ :
القديمة ، التي هي اليوم من المعالَم الأثريّة والحضاريّة للمسلمين في مختلف
بقاع العالَم ، وحتّى
الصفحه ١٦ : محمّداً رسول الله تعلو من المآذن.
فالأذان حيـنذاك
إعلام لإقامة الصـلاة في غسق الليل ، وما أن يتمّ المؤمن
الصفحه ٢٤ :
وفي الشرع : الإعلام
والنداء للفر يضة الواجبة ـ الصلاة ـ بفصول معهودة في أوقات مخصوصة ، قال تعالى
الصفحه ٢٧ :
بدء الأذان عند أهل
السنّة والجماعة
هناك نقولات
وأقوال مختلفة في بدء الأذان وكيفيّته ، مذكورة في
الصفحه ٤٣ :
الإمام الحسين بن عليّ (ت ٦١ ه) :
جاء في الجعفر
يّات : أخبرنا محمّد ، حدّثني موسـى ، قال
الصفحه ٦٣ :
موضوع الأذان إلى أنّ رسول الله كان في حيرة من أمر الأذان ، ولم يكن يعلم
الحكم الإلهيّ فيه أيّاماً
الصفحه ٦٤ :
إعلاماً للصلاة؟!
رابعاً
: أهمل الشيخان البخاريّ ومسلم وكذا الحاكم النيسابوريّ في
مستدركه ذِكْر
الصفحه ٧٩ : طريق حكّام بني أميّة وبعض علماء البلاط في العصور المتأخّرة إلى التشكيك
في الإسراء والمعراج والتقليل من
الصفحه ٨٧ : أنّ خاتم النبوة كان مكتوباً على كتفه.
وبين هـؤلاء من
رفع صوته ـ في ممارسـاته اليـومـيـة ـ فـوق صـوت
الصفحه ٨٩ : حقّ فرددتهن إلى أزواجهن (٣) واستقبلت بهنّ الحكم في الفروج والأحكـام ، وسـبيت ذراري بني تغلب
الصفحه ٩٥ : ، ثمّ انطلقنا حتّى أتَينا السماء الدنيا .... ثمّ سرد قصة المعراج (١).
بل في رواية
شريك في حديـثه عن
الصفحه ١٤٥ :
كانوا يتعاملون مع آل الرسول بالشدة والبغض ، فقد ذكر المناوي في فيض
القدير ، وكذا القرطبي في تفسيره
الصفحه ١٤٧ : لابدّ من الإشارة إلى حقيقة هامّة في العبادات وغيرها ، وهي : أنَّ
الأُمور العباديّة في الشرع لها ظاهر
الصفحه ١٥٧ :
وروى الصدوق في
معاني الأخبار بسنده عن عطاء ، قال : كنّا عند ابن عبّاس بالطائف ، أنا وأبو
العالية
الصفحه ١٦٢ : صوته بالأذان في
منزله ، قال : ففعلتُ ذلك ، فأذهب اللهُ عني سقمي ، وكثر ولدي (١).
الأذان والمرض
عن