الصفحه ٢٩٧ : وجهاتها الصحيحة ، وحفظ الثغور ، وتقسيم الفيء ، وردّ الشبهات ، وغيرها من
مستلزمات صيانة الدين الحنيف وحفظه
الصفحه ٣٢٧ : . وقولنا في الأذان «حيّ على خير العمل» فيه تلميح لكل تلك المعاني التي
صدع بها رسول الله
الصفحه ٣٣٨ : الإمام
الباقر أو الصادق إلى جزئيتها في العهد الأموي ، أو أتى بها عليّ بن الحسين ، فقد
يسكت الحاكم عنه على
الصفحه ٣٤٧ : عنها عامل الطاهرية ، فاستخلف بها رجلاً من
العلويين يقال له محمّد بن جعفر وانصرف عنها» (١).
وقد جاء في
الصفحه ٣٦٣ : المؤمنين ورحمة الله» (١).
فامتثل ذلك ، ثمّ
عاد المؤذّنون إلى قول «حيّ على خير العمل» في ربيع الآخر سنة
الصفحه ٣٦٤ : الآخرة أمرهم بذلك في الإقامة فتألم الناس لذلك فهلك
لِعامِهِ والله أعلم (١).
وفي (سير أعلام
النبلا
الصفحه ٣٧٧ :
وبين القوّاد ـ ومَن معهم من العامّة ـ قتال شديد ، وطَرَح الأتراك النار
في أسواق الكرخ ، فاحترق
الصفحه ٣٨٧ : أبي عليّ
منصور الآمر بأحكام الله في سنة أربع وعشرين وخمسمائة.
قال العلاّمة
أبو المظفر في مرآة الزمان
الصفحه ٣٨٨ : (وفيات
الاعيان) : ... وقبض على الحافظ المذكور واستقل بالأمر وقام به أحسن قيام ، وردّ
على المصادَرين
الصفحه ٣٩٠ :
البشر» ، وأسقط ذكر إسماعيل بن جعفر الذي تنتسب إليه الإسماعيلية ، فلما
قتل في سادس عشر المحرم سنة
الصفحه ٣٩١ :
حلب (سنة ٥٤٣ ه)
جاء في (زبدة
الحلب من تاريخ حلب) : ... وشرع نور الدين (١) في تجديد المدارس
الصفحه ٣٩٢ :
وفي (العبر في
خبر من غبر) ، قال : أبو الحسن البلخي عليّ بن الحسن الحنفي ... وكان يلقّب برهان
الدين
الصفحه ٣٩٦ : الملك الصَّالح أنه يُعيد إليهم شرقية الجامع يُصَلُّون فيها على
قاعدتهم القديمة ، وأن يُجهر بـ «حيّ على
الصفحه ٣٩٩ :
بن يوسف» المتوفى ٧٢٦ هـ الذي كان السبب في تشيع السلطان الجايتو محمّد
المغولي الملقّب بشاه خدابنده
الصفحه ٤٠٠ : مؤذنهم في أذانه بعد الشهادتين : «أشهد أنّ عليّاً
وليّ الله» ، ويزيد بعد الحيعلتين «حيّ على خير العمل