الصفحه ٣٨٤ : المدينة بعشرين ألف دينار ، وبلغ الخبر بذلك المستنصر فلم يلتفت
إليه لشغله بنفسه ورعيته من عظم الغلا
الصفحه ٢٠٤ : جوابنا
على إشكالهم الثاني ، نقول أيضاً : لو سلّمنا فرضاً بضعف تلك الروايات ، فإنّ
كثرتها وتعدّد طرقها
الصفحه ٢٢٣ : سفره ، وكان يقول : «حيّ على
الفلاح» وأحياناً «حيّ على خير العمل». ورواه محمّد بن سيرين عن ابن عمر أنّه
الصفحه ٢٩٩ : .
فثبت أنّ هؤلاء
الأربعة أقارب النبي ، وإذا ثَبَت هذا وجب أن
الرواية فذيّله
بـ (ومن مات على بغض آل بيتي
الصفحه ٣٣٣ :
الصحابة. وقد تمحّل له علماء هذا النهج فحملوا كلّ ما لا يرتضونه من
الروايات والأحكام المغايرة
الصفحه ٤٠٥ :
ومن هذا الباب
ما ذُكر من أنّ الحسين بن عليّ بن محمّد ... بن علي بن أبي طالب ـ المعروف بابن
شكنبة
الصفحه ٤٠٨ : قبال السنّة النبويّة المباركة
لأن يدّعي أنَّ الشيعة هم الذين أدخلوا هذه الروايات في كتبهم ، بل ودفع ذلك
الصفحه ٤٥٣ :
إحسان عباس
نشر : دار
بيروت للطباعة والنشر ـ بيروت
١٤٠٥ هـ ـ ١٩٨٥
م
١٧٤ ـ العبر في خبر من غبر
الصفحه ١٣٦ :
فقال عمر : بأبي
أنت وأمّي يا رسول الله ، أعليك أغار؟!
وفي
رواية أبي أمامة التي رواها أحمد في
الصفحه ٤٧٧ : ................................. ١٨١
وقفة مع الحديثَين.......................................................... ١٨٦
مع ما رواه
الصفحه ٩٢ :
نعم ، إنّ نهج
الاجتهاد كان له دعاة وأتباع استمدّوا جذورهم من مصدر غير التعبد والتسليم ، وهو
أقرب
الصفحه ٢٠٢ :
هذا الزيديّ على الإشكال الأوّل ، نقول : إنّ من الثابت المعلوم أَنْ ليس باستطاعة
كتبهم التسعة أن تضمّ
الصفحه ٢٦٠ : يختلفون في ذلك ، يعني في أنّ «حيّ على خير
العمل» ليس من ألفاظ الأذان ، وقد أنكر هذه الرواية الإمام عزّ
الصفحه ٢٥ :
معمر عن الزهري عن ابن المسيب قال : ففي هذه الرواية ان الأذان كان بعد صرف القبلة
إلى الكعبة وكان صرف
الصفحه ٤٣ : : أنَّه سئل
عن الأذان وما يقول الناس [فيه] ، قال : «الوحيُ ينزل على نبيّكم ، وتزعمون أنَّه
أخذ الأذان عن