الصفحه ٢٩ : المختار.
قال الله تعالى
: (وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ) (١) ، والمختار الذي عليه جمهور الفقهاء ومحقّقو
الصفحه ٣٠١ : ء لطيف إلى أنّهم غير
محتاجين إلى مودة الناس ، بل إنّ مودّتهم تؤدّي بالناس إلى الخير والصلاح ، لأنّ
الصفحه ٣٤٨ : عبدالرحمن ومعه أولاد الأُطروش ٣٠٤ ـ ٣٥٥.
ويبدو أنّ
المنشور الذي أعلنه الداعي الكبير سنة ٢٥٢ هـ ظل ساري
الصفحه ٣٦٣ : : «السلام
على أمير المؤمنين» وأمرهم أن يقولوا بعد الأذان : الصلاة رحمك الله ...» (٢).
وفي كتاب (النجوم
الصفحه ١١٥ : يزيد بقولها :
«كد كيدك ، واسْعَ
سعَيك ، واجهَد جهدك ، فوالله الذي شرّفنا بالوحي والكتاب والنبوّة
الصفحه ٣٧١ :
بعد أن ضربوا بسبب بيع الفقاع والملوخيا (١) والدلينس والترمس ، وفي تاسع عشر شهر شوّال أمر الحاكم
الصفحه ٣٣٤ : المؤمنين عليّ عليهالسلام الذي قال حين سمع أذان ابن النبّاح بـ «حيّ على خير
العمل» : «مرحباً بالذي قال
الصفحه ٦٨ : ما جاء عن عمر وأنّه كان أوّل من سمع أذان جبرئيل في السماء ثمّ بلال
، أو ما حكي عنه من أنّه أضاف
الصفحه ٢٣١ :
١٢ ـ عبدالله بن جعفر (ت ٨٠ وقيل ٩٠ ه)
روى الحافظ
العلوي بسنده عن عبيدة السلماني : أن عبدالله بن
الصفحه ١٤١ : يواليك ، ومن أبى أن يواليك فقد أبى أن يدخل الجنّة
، فخَرَرتُ لله ساجداً شكراً لما أنعم عليّ ... والخبر
الصفحه ١٨٨ : الأمور سلّطنا بعض الضوء على رجال خبري بلال وأبي محذورة.
فقد ادّعي في
طريق الطبراني والبيهقي أنّ رسول
الصفحه ٣٠٠ :
سَحَراً إذا
فاضَ الحجيجُ إلى مِنى
فَيضاً
كمُلْتَطَمِ الفراتِ الــفائضِ
إنْ كـانَ
الصفحه ٢١٧ : ] في
أذانه ، قال : إنّ رسول الله أمره به ؛ هكذا في الشفاء (١).
وأخرج الحافظ
العلوي من عدّة طرق خبر
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم غدا على قريش فأخبرهم الخبر ، فقال أكثر الناس : هذا والله
الأمر البيِّن! والله إنّ العِير لتطرد
الصفحه ٣٧٧ : ، وأنكر الإمام القائم بأمر الله ذلك ، وصلح الحال ، وعاد الناس إلى
الكرخ ، بعد أن استقرّت القاعدة بالديوان