الصفحه ٢٢٠ : ، عن ابن جريج.
وقال الإمام
يحيى بن حمزة من أئمّة الزيديّة في الانتصار : الحجّة التالية ما رواه محمّد
الصفحه ٢٣٠ :
قال : في الأذان : حيّ على الصلاة ، حيّ على الفلاح ، قال : حيّ على خير
العمل ، ثمّ يقول : الله أكبر
الصفحه ٢٤١ : ابن محمّد ، قال : كان عليّ بن الحسين يقول في
أذانه : حيّ على خير العمل.
* أبو العبّاس بن الفضل بن
الصفحه ٢٧٤ : الأذان ، ويقال : أذّن للصدّيق أيّام خلافته ،
ولا يصحّ (١).
وقد علق النووي
في المجموع على كلام ابن قسيط
الصفحه ٤٠١ : العمل» فمنعه محمّد بن الحسن الزيدي ، فالتفـت إلـيه جمـيع من في المسجد من
جند السلطان وهم ألوف مؤلّفـة
الصفحه ٤٦ : إلّا الله. وهو الذي ذكر الله في كتابه
: (وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ). قال محمّد بن الحنفية : فتَمّ له
الصفحه ٤٥١ :
الطبعة الاولى
١٤١١ هـ ـ ١٩٩٠ م
١٦١ ـ صبح الاعشى في صناعة الإنشا ١ / ١٤
القلقشندي ، أحمد
بن
الصفحه ٤١٠ : التي برزت فيها شعاريّة «حيّ على خير العمل» كرمز للشيعة والتشيّع ما
أورده ابن الجوزيّ في «المنتظم» في
الصفحه ١٦٦ : ، قال : خَطَبنا ابنُ عبّاس في يوم ذي رزغ ،
فأمرَ المؤذّن لمّا بلغ (حيّ على الصلاة) قال قل : «الصلاة في
الصفحه ١٢٣ :
__________________
(١) قرأ نافع وابن
عامر ويعقوب هذه الآية بفتح الهمزة ومدّها وقطع اللام من الياء كما في آل يعقوب ،
«النشر في
الصفحه ٣٧٢ :
بغداد (سنة ٤٤١ ـ ٤٤٢ ه)
ذكر ابن الأثير
في حوادث هذه السنة : ... وفيها مُنع أهل الكرخ من النَّوح
الصفحه ٣٧٦ :
بغداد (سنة ٤٤٤ ـ ٤٤٥ ه)
ذكر ابن الأثير
عدّة حوادث في هذه السنة ، وقال : «وفيها عُمل محضرٌ
الصفحه ١٨٣ : الكوفة) كما نصّ عليه الذهبي في العبر ٣ : ٢١٢ وسير أعلام النبلاء ١٧ : ٦٣٦
وابن العماد الحنبلي في شذرات
الصفحه ٤٠٤ : الأذان جاز ، فإنّ الشهادة بذلك صحيحة ، وإنّ لم يكن فلا
شيء عليه (١).
وقال ابن
البراج (ت ٤٨١ هـ) في
الصفحه ١٠٨ : المفضل بن عمر أنه سمع في مسجد الرسول صاحب
ابن أبي العوجاء يقول له : انّ محمّداً استجاب له العقلاء وقد قرن