الصفحه ٢٤٣ : جعفر يقول : كان أبي عليّ ابن الحسين (٢) إذا قال : «حيّ على الفلاح» قال : «حيّ على خير العمل» ، قال
الصفحه ٢٧٦ : ح ٣٦٨٧٣ ، مختصر تاريخ دمشق ٥ : ٢٦٥. بل قال ابن أبي حاتم أنّه
خرج إلى الشام في خلافة عمر. انظر : المراسيل
الصفحه ٢٧٩ :
وقال الـمزّي :
ويقال : إنّـه لم يؤذّن بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إلّا مرّة واحدة ، في
الصفحه ٣٥٦ :
روى ابن ظافر
في أحداث سنة أربع وخمسين وثلاثمائة أن سيف الدولة صاهر أخاه ناصر الدولة ، فزّوج
ابنيه
الصفحه ٣٨٠ :
بغداد (سنة ٤٥٠ ه)
قال ابن الأثير
في (الكامل في التاريخ) : .. ثمّ إن البساسيري (١) وصل إلى بغداد
الصفحه ٨٠ :
قال القرطبي في
تفسيره : وقد احتُجَّ لعائشة بقوله تعالى : (وَمَا جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي
الصفحه ٢٣٤ : :
__________________
(١) الاعتصام ١ : ٢٨٧.
(٢) في تحقيق عزّان :
والق.
(٣) في تحقيق عزّان :
أن.
(٤) أخرجه ابن أبي
شيبة ١ : ١٩٥
الصفحه ٢٨٤ : نافع ، عن
ابن عمر : أنّه كان يؤذن فيقول : حيّ على خير العمل ، ويقول كانت في الأذان فخاف
عمر أن ينكل
الصفحه ٣٤٤ : عبدالله بن الحسن (ابن النفس الزكية) (٢)!
ومثله قالوا عن
ثورة الإمام زيد وشككوا في دواعي ثورته الخالصة
الصفحه ٢١٤ :
القاضي حسين في التعليق : روي عن عليّ عليهالسلام أنّه كان يقول «حيَّ على خير العمل» وبه أخذت
الصفحه ٢٥١ :
كان إبراهيم بن عبدالله يأمرهم إذا كانوا في البادية أن يزيدوا في الأذان «حيّ
على خير العمل
الصفحه ٣٤٢ : الخزاز ، قال : كان إبراهيم بن عبدالله ابن الحسن يأمر
أصحابه إذا كانوا في البادية أن يزيدوا في الأذان «حيّ
الصفحه ٣٨٤ : وإنّما عبدالله بن عمر بن
الخطاب روي عنه أنه أذّن به في بعض أسفاره ، وما أنت وابن عمر! فأسقطه من الأذان
الصفحه ١١٩ : أنّ ذكر
الرسول المصطفى خُلّد في الأذان والإقامة رغم نصب الناصبين وعداء المعادين ، وبه
خلود ذكر آل
الصفحه ١٩٦ :
وقال عليّ بن
المديني : ثقة (١).
قال أبو حاتم :
شيخ ليس به بأس ، يُكتب حديثه (٢).
وقال ابن حجر