الصفحه ٢٠٧ : ، وأسماء بعض كبار الصحابة وأهل بيت النبوة
، جئنا بها من طرق الشيعة الإمامية الاثني عشرية ، وطرق الزيدية
الصفحه ٢١٣ : نصه : «كان عليّ عليهالسلام يزيد «حيَّ على خير العمل» بعد «حيَّ على الفلاح» وهو
مذهب الشيعة الآن
الصفحه ٢١٤ : الشيعة (١).
وروى الحافظ العلوي
من طريق ابن عبّاس ، عن عليّ بن أبي طالب ، قال : سمعت رسول الله يقول
الصفحه ٢٦٣ : وتاريخها العقائدي والسياسي» من هذا الباب سنوكّد هذا
الإجماع عند أهل البيت ، وعند الشيعة بفرقها الثلاث
الصفحه ٢٦٤ : والسنة من أصول الكفر» (١).
يستبين ممّا
سبق أنّ الشـيعة لم ينفردوا بهذا القـول ، بل هناك نقول عن
الصفحه ٢٦٧ : أذّنوا بـ «حيّ على خير العمل» من
الصحابة والتابعين وأهل البيت.
٣ ـ إجماع
العترة واتفاق الشيعة بفرقها
الصفحه ٢٧١ : بين
الطالبيين والمتّفق عليه عند الشيعة الإمامية ، والزيديّة ، والاسماعيليّة ، فإنّهم
جميعاً قد أطبقوا
الصفحه ٢٨٥ : الايضاح للقاضي نعمان المتوفى ٣٦٣ هـ
والمطبوع في (ميراث حديث شيعه) ١٠ : ١٠٨ : .. فقد ثبت انه اذن بها على
الصفحه ٢٨٧ :
وبهذا فليس
هناك تخالف بين مارواه أبو بصير وما قالته الشيعة ـ بفرقها الثلاث ـ وذلك للدور
الذي لعبه
الصفحه ٣٣١ :
العمل» وعدم الاكتفاء بما نقلناه ، بل عدم استساغة ما روته طرق الشيعة الإمامية
الاثني عشرية ، والزيدية
الصفحه ٣٣٢ :
الأحداث ، ومنها الوقوف على صحّة وأصالة ما قالته الشيعة وما جاء في
الروايات اليتيمة في كتب الفقه
الصفحه ٣٣٦ : ، والسلجوقي البويهي ، والأيوبي الفاطمي ، وكيفية نشوء
الحركات الشيعية في الأمصار ، وذلك فيه التجسيم الحقيقي
الصفحه ٣٤٣ :
ابن الحسن : الحسنَ بن محمَّد بن عبدالله بن الحسن ، ووافى أوائل الحاجّ ، وقَدِم
من الشيعة نحو من
الصفحه ٣٤٧ : اسفنديار الكاتب : ٢٣٩ وعنه في تاريخ طبرستان للمرعشي ٨٨١ هـ.
(٣) الذريعة إلى
تصانيف الشيعة ١٧ : ٢٧٠.
الصفحه ٣٥٧ :
القائد بعساكر المعزّ لدين الله إلى مصر وبنى القاهرة أظهر مذهب الشيعة ، وأذّن في
جميع المساجد الجامعة