الصفحه ٥٢ : في النوم. وقال أبو عبدالله : العزيز الجبّار
عَرَج بنبيّه إلى سمائه ـ فذكر قصّة الإسراء بطولها
الصفحه ٥٧ : (٣).
وروى السيّد
ابن طاووس ـ مِن علماء الشيعة الإماميّة ـ بإسناده إلى عبدالرزّاق عن معمر ، عن
ابن حمّاد ، عن
الصفحه ٥٩ :
الزيدية والإسماعيلية أيضاً ، إضافةً إلى أعلام من أهل السنّة ، وهذا يعني أنّ
تشريع الأذان ـ بوصفه فعلاً
الصفحه ٦٠ : يكونُ لي أن
أُبدِّلَهُ مِن تِلقاءِ نفسي إن أتَّبعُ إلّاَ ما يُوحى إليّ إنّي أخافُ إن
عَصَيتُ ربّي عذابَ
الصفحه ٦٢ : رأي البشر ولو قَلّ وضَئُل إلى مستوى حرف
استمع إلى تعابير المواجهة والإنذار : (وَلَوْ تَقَوَّلَ
الصفحه ٧٦ :
فقال : يا ابن
أخي ، أعيَيْتَ قومك! أين كنت؟
قال : ذهبتُ
إلى بيت المقدس.
قال : مِن
ليلتك
الصفحه ٩٢ : إلى ما عرفوه في الجاهلية ممّا عرفوه في الإسلام وكان لهؤلاء وجود ملحوظ
أيضاً في صدر الإسلام ، فقد اقترح
الصفحه ٩٧ : عليّ : إنّ شأن الأذان أعظم من ذلك ، أذَّن جبرئيل ..
وهذا يرشدنا
إلى تذاكر المسلمين في أمر الأذان بعد
الصفحه ١٠٨ : أنّ بلالاً كان يؤذن «أشهد ان لا إله إلّا الله ، حيّ على الصلاة» فقال
عمر : قل في إثرها «أشهد أنّ
الصفحه ١٠٩ : نجيح ، عن مجاهد في قوله : (وَرَفَعْنَا لَكَ
ذِكْرَكَ) قال : لا أُذكَر إلّا ذُكِرتَ معي «أشهد أن لا إله
الصفحه ١١٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واشوقاه إلى رسول الله ، ثمّ انشأت تقول :
إذا مات
يوماً
الصفحه ١١٥ :
وعرف بأنّهم يريدون ليطفئوا نور الله ورسوله.
والعقيلة زينب
قد أشارت إلى هذه الحقيقة عندما خاطبت
الصفحه ١٢١ : نرى أنّ نسل أولئك الكفرة قد انقطع
، ونسله عليه الصلاة والسلام يزداد كلّ يوم وينمو وهكذا إلى يوم
الصفحه ١٢٣ : » ، وقال لأهل بيته (سلام على آل يس) (١).
والخامسة : في
الصلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى
الصفحه ١٢٦ :
يقبل أمثال هؤلاء بشرعية شيء فيه تنويه ورفعة لمنزلة آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والنواصب هم