الصفحه ١٩ : يَظنُّ هذا بهم ولا بأحد منهم مسلمٌ أصلاً.
فإن قالوا : ليس
أذان مكّة ولا أذان الكوفة نقل كافّة.
قيل
الصفحه ٤٨ :
وفي الكافي : بإسناده
عن أبي حمزة الثماليّ وأبي منصور ، عن أبي الربيع ، قال : «حَجَجنا مع أبي جعفر
الصفحه ٧٦ : ؟!
قال : نعم.
قال : هل أصابك
إلّا خير؟
قال : ما أصابني
إلّا خير ، وقيل غير ذلك (١).
وفي روضة الكافي
الصفحه ٣٠٨ : ندلكم
على الناس ، أخرجه ابن منده (١).
وجاء في الكافي
في حديث طويل عن الباقر عليهالسلام فيه قوله
الصفحه ٨ : الدراسات رُقيّاً
للمستوى الفقهي والأُصولي لدى المذاهب الإسلامية ، وتقريباً لوجهات النظر بين
المسلمين
الصفحه ٢٤ : الإسلام وأصولَه وعقيدته.
__________________
(١) المائدة : ٥٨.
(٢) الجمعة : ٩.
(٣) آل عمران : ١٩٣
الصفحه ٥٩ : لهذا القول ـ الذي يُسنِد تشريع الأذان إلى رؤيا أحد الناس ـ
أن يتلاءم وأصول الشريعة القائمة على تلقّي
الصفحه ٧٠ : في المفاهيم والأُصول ؛ لأنَّ القائل بتشريعه في الإسراء والمعراج
يربطه بقضايا إلهيّة قدسيّة ، حيث إنَّ
الصفحه ١٠٠ : لا تّتفق مع أصول الإسلام والسير التاريخي
__________________
(١) سنن الترمذي ٥ / ٢٢٧
كتاب تفسير
الصفحه ١٠٨ :
الأمـر تجـاوز ذلك ، ودخـل في إطـار تكذيب الرسالة ، وتهرئة أصل من أكبر أصول
الشـريعة ، وهو الاعتقاد بنـبوة
الصفحه ١٦٠ : الصلاة فقط ، بل هو بيان لكلّيّات
الإسلام وأصول العقيدة والعقائد الحقة.
فلو كان بياناً
لوقت الصلاة خاصّة
الصفحه ١٧٢ :
الإسلامية ، إذ تنطوي ألفاظه على معاني الإسلام وأصول العقيدة من التوحيد
والنبوة والإمامة ـ بنظر
الصفحه ١٩٢ :
فاسقاً غير معتمد الرواية وهو يغير الأصول ويسند المراسيل؟! أضف إلى كلّ ذلك أنّه
كان «أبوه مولى للخيزران
الصفحه ٢٢٧ : ازهر بن سعد عن ابن عون عن نافع عن ابن عمر انه كان يقول في اذان
: حيّ على خير العمل ، وهو في اُصول
الصفحه ٢٦٤ : والسنة من أصول الكفر» (١).
يستبين ممّا
سبق أنّ الشـيعة لم ينفردوا بهذا القـول ، بل هناك نقول عن