الصفحه ٨٥ :
الخطب والشّعر وكلام الكهنة ، وليس هذا منه في شيء. ثمّ فكّر ونظر ، وعبس وبسر (٢) وقال : (إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ١٣١ : ـ إلّا بعض ما ذكرناه وافسدنا [ه] من الحلول وإيجاب
الصّفة ، وإلّا فالوجوه الّتي تستعمل فيها ، من القيام
الصفحه ١٦٨ : الجملة : إنّ
كلّ من ظهر منه الشّعر وغيره ما لا يرجع في إضافته إليه إلّا إلى قوله ، دون دلالة
أو أمارة
الصفحه ١٧٦ : إلى أنّ
__________________
رقيقة متخلخلة ،
ولهذا لا نراهم بعيوننا إلّا بعد أن يكيّفوا. ومن كان
الصفحه ٢٠٠ : حكمها ، وهذا كلّه زائل بعد التكليف.
على أنّ نقض
العادة لا يدلّ على النّبوّة إلّا مع تقدّم الدّعوى
الصفحه ٢٠٥ :
لا تستمرّ إلّا مع
ثبوته ، وأنّ الّذي اقتصر عليه غير كاف في الدّلالة.
وإن أراد أنّه لا
طريق يوصل
الصفحه ٢١١ : يحضر أحدنا
ثوبا حسن الصّنعة لم يشاهد قبله مثله ، ويدّعي أنّه صانعه ، ولا يرجع إلى إضافته
له إليه إلّا
الصفحه ٢٢٢ : أنّه يجب ألّا يدلّ على النّبوّات ، وإنّما يدلّ
عليها ما لا يجوز حدوثه إلّا منه تعالى.
قيل له : قد
الصفحه ٢٣٤ :
وهذا بعينه جوابنا
لمن قال : ألا أجزتم أن يتقدّم تمكين الله للرّسول صلىاللهعليهوآله من فعل
الصفحه ٢٥١ : ينكشف إلّا بالتحدّي بالقرآن ، فكيف تظنّ أنّ التحدّي به
مستغنى عنه ، إذا كان الأمر على ما ذهبنا إليه؟ أو
الصفحه ٢٥٢ : يخفى
بطلانه على أحد ؛ لأنّه لا شيء من الأفعال يقع المنع منه على وجه الإعجاز إلّا ولو
قام مقامه غيره لم
الصفحه ٣١١ :
طريق ـ قد لحقهم من جميعهم بالحجّة ؛ فكأنّهم خافوا أمرا يجوز أن يقع وألّا يقع ،
ففعلوا ما يقطعون معه على
الصفحه ٩ : واجه رسول الله صلىاللهعليهوآله المشركين والكفّار بها ، ألا وهي تحدّيهم بإعجاز نصّ
القرآن ، وأنّهم
الصفحه ٢٥ :
نسخة الكتاب
لا يتوفّر لهذا
الكتاب القيّم والتراث الغالي النفيس إلّا نسخة يتيمة واحدة ، سلمت من
الصفحه ٣٤ : كلام العرب وأشعارها قبل التّحدّي إلّا ما نجده
بينه وبين كلامهم بعد ظهور القرآن ووقوع التّحدّي به