الصفحه ١٥٢ : وعلامته يا رسول الله؟
قال : «له علم إذا
حان وقت خروجه انتشر ذلك العلم من نفسه وأنطقه الله عزوجل فناداه
الصفحه ١٥٦ : أن أبا الحسن بذل نفسه بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله وبات على فراشه ، وهو صاحب السبق إلى
الصفحه ١٥٨ : الْخالِدُونَ كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (١) ألا وإن ربي أمرني بوصيتكم ، ألا وإن ربي أمرني أن أدلكم
على
الصفحه ١٧٠ :
بالقرآن ، ثم ترى نفسها ذليلة بعد أن كانت في أيام أبيها عزيزة ، فعند ذلك يؤنسها
الله تعالى ذكره بالملائكة
الصفحه ١٩٦ : ؟» قال : «يا علي اسماء الأوصياء من بعدك ، والعترة الطاهرة
والذرية المباركة» ، ثم قال : «والذي نفس محمد
الصفحه ٢٠٥ : علم إذا حان وقت خروجه انتشر ذلك العلم من نفسه وأنطقه الله تبارك وتعالى
فناداه العلم اخرج يا ولي الله
الصفحه ٢٢٣ : علي نفسه ، لبس ثوب النبيصلىاللهعليهوآله ثم نام مكانه ، قال : فكان المشركون يتوهّمون أنه رسول
الله
الصفحه ٢٣٩ : : كلوا (٧) بسم الله: فأكلوا (٨) حتى ما لهم بشيء حاجة (٩) وايم الله الذي نفس عليّ بيده ، أن كان الرجل
الصفحه ٢٤٨ : . والذي نفس ابن
عباس بيده لو كانت بحار الدنيا مدادا ، واشجارها أقلاما ، وأهلها كتابا ، فكتبوا
مناقب علي بن
الصفحه ٢٥٥ : نعي إليّ نفسه رجف فؤادي ، والقى عليّ لقوله البكاء
، فلم أقدر أن أجيبه بشيء ، ثم عاد لقوله فقال : يا
الصفحه ٢٦٣ : مواضع أيديهم ، وأيم الله الذي نفس علي بيده أن كان الرجل الواحد (٣) ليأكل ما قدمته لجميعهم ، ثم جئتهم
الصفحه ٢٦٤ : ، فقلت : بأبي
أنت وأمي من اسأل ـ عما انتفع به في ديني ، ويهتدي به نفسي مخافة أن اضل ـ غيرك؟
وهل أجد احدا
الصفحه ٢٦٨ : : ٤ / ٣٧٠ ، البداية والنهاية : ٧ : ٣٤٧ ، وفي آخرهما : «وعاد من عاداه ، قال
: فخرجت وكأن في نفسي شيئا فلقيت
الصفحه ٢٧٠ : (٢) بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا : بلى! قال ألست أولى (٣) بكل مؤمن من نفسه؟ قالوا : بلى (يا رسول الله) قال : هذا
الصفحه ٢٧٣ : بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا :
بلى يا رسول الله ، قال : ألست أولى بكل مؤمن من نفسه؟ قالوا : بلى ، قال : هذا