الصفحه ١٩٩ : علي بن الحسين بن محمد قال : حدّثنا محمد بن الحسين ابن
__________________
(١) في البحار : وكسر
آنية
الصفحه ٩٩ :
النبي.
(٥) مناقب آل أبي
طالب : ٣ / ص ٥٥.
(٦) المؤمنون : ١ ـ ٣
، ١٢.
(٧) البحار : ٣٥ / ٣٧
، عن
الصفحه ٦١ : بوجه كئيب وقمنا معه حتى صار إلى منزل فاطمة
ـ صلوات الله عليها ـ فأبصر عليا نائما بين يدي الباب على
الصفحه ١٠٠ : والثلاثون : المنذر ، عن سكين الرحال العابد ـ وقال ابن المنذر عنه : وبلغني أنه
لم يرفع رأسه إلى السماء منذ
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوآله في جنّة عدن مع (٣) أولئك الاثنا عشر الأئمة العدول» ، فقال : صدقت والله الذي
لا إله إلا هو إني
الصفحه ٢٣٦ : عليهمالسلام قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لمّا اسري بي إلى السماء لقيني أبي نوح فقال : يا محمد من
الصفحه ٣٣٢ : إلى يوم القيامة والعرض على الله عزوجل فاولئك الذين حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون لا يخفف
عنهم
الصفحه ١٥٨ :
اشتقت إلى لقائك فأوص بخير وتقدم في أمرك ، أيها الناس إنه قد اقترب أجلي ، وكأني
بكم وقد فارقتموني
الصفحه ٣٣٣ : .
__________________
(١) النساء : ٤٧.
(٢) في الاحتجاج
والبحار : مسلوك في ثم في علي.
(٣) اشارة الى قوله
تعالى في سورة القصص
الصفحه ٣٣٤ : تسلموا ، وأطيعوا تهتدوا ، وانتهوا لنهيه
ترشدوا ، وصيروا إلى مراده ولا تتفرق بكم السبل عن سبيله.
معاشر
الصفحه ٣٨ : ، بل أنوار انتقلوا من أصلاب الطاهرين إلى أرحام المطهرات ، لأنهم صفوة الصفوة
، اصطفاهم لنفسه ، وجعلهم
الصفحه ١٦٢ : وحملة عرشه ، وقال : ملائكتي
انظروا إلى حجتي في أرضي بعد نبيي محمد قد عفر خده في التراب تواضعا لعظمتي
الصفحه ١٨٧ :
ووليّ لمن والاه ،
وعدو لمن عاداه» (١).
قلت : من أول
الباب إلى هنا رواية الشيخ أبي جعفر محمد بن
الصفحه ٢٣٧ : : وبإسناده ، عن سليم بن قيس قال : شهدت أبا ذر
حين سيره عثمان إلى الربذة وهو يوصي عليا في أهله وماله : فقال له
الصفحه ٣٢٧ : يا محمد عليا علما ،
وخذ عليهم البيعة ، وجدد عهدي وميثاقي لهم وبالذي واثقتهم عليه ، فاني قابضك إليّ