الصفحه ٣٦ : بابراهيم في النار ونحن في صلبه ، فلم يزل ينقلنا
الله عزوجل من أصلاب طاهرة إلى أرحام طاهرة حتى انتهى بنا إلى
الصفحه ٥٣ : ) (٨). ـ إلى آخر الآية ـ فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : قد أفلحوا بك ، وقرأ تمام الآية إلى قوله (أُولئِكَ
الصفحه ٥٢ : آبائه عليهمالسلام قال : كان العباس بن عبد المطلب ويزيد بن قعنب جالسين ما
بين فريق بني هاشم إلى فريق عبد
الصفحه ١١٦ : الله تبارك وتعالى اطلع إلى الأرض اطلاعة فاختارني
منها فجعلني نبيا ، ثم اطلع الثانية فاختار منها عليا
الصفحه ١٤٢ : إلا وله وصي ، وإن نبينا موسى ابن عمران
أوصى إلى يوشع بن نون ، فقال : «نعم إن وصيي والخليفة من بعدي علي
الصفحه ١٦٣ : المتصل إلى المفضل بن عمر ،
عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام عن أبيه ، عن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٢٠ :
خلقي ، واميني على
وحيي ، اخرج منه الداعي إلى سبيلي ، والخازن لعلمي الحسن ، ثم اكمل ذلك بابنه رحمة
الصفحه ٢٢١ : إلى الموضع الّذي يقول فيه : أولئك هم المهتدون.
ثم قال في آخره
قال عبد العظيم : العجب كلّ العجب
الصفحه ٢٤٥ : وصيا
وخليفة ، فعليّ مني وأنا منه ، محبه محبي ومبغضه مبغضي ، وان الملائكة لتتقرب إلى
الله بمحبته
الصفحه ٢٤٧ : في زمان أمير المؤمنين عليهالسلام فأنظر إلى ما ترويه الخوارج عن النواصب بأن رسول الله
الصفحه ٢٦١ : ، وقال : «يا حسين يخرج من صلبك رجل يقال له
زيد يقتل مظلوما ، إذا كان يوم القيامة نشر (٣) وأصحابه إلى
الصفحه ٢٠٠ : كفاية الاثر
والبحار : أبو عبد الله محمد بن مهران ، عن محمد بن إسماعيل الحسني.
(٢) في كفاية الاثر
الصفحه ٤٦ : ارشاد القلوب
: والحجة بن الحسن يلألأ وجهه من بينهم نورا.
(٢) في البحار وارشاد
القلوب : يسمعون مني هذا
الصفحه ٢٠٦ : : ١ / ٤٨ ـ ٥٢ ، البحار : ٣٦ / ٢٠٤ ـ ٢٠٩.
(٤) في البحار : رشد
بن سعد.
(٥) كفاية الاثر ص
٣١٣ ، البحار
الصفحه ١٥٧ : .
(٧) في كنز الفوائد
والبحار : وان ولايتك لا تقبل إلا بالبراءة من أعدائك وأعداء الأئمة من ولدك بذلك
أخبرني