الصفحه ٢٢٥ : ، ويكون خليفتي في أهلي؟ فعرض ذلك على أهل بيته
فقال علي : أنا! فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : علي يقضي
الصفحه ٢٢٧ : أنا وعلي نورا عن يمين العرش يسبح الله ذلك
النور ويقدسه قبل أن يخلق الله آدم بأربعة عشر ألف عام ، ولم
الصفحه ٢٣٩ : » (١).
السابع والعشرون : ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ـ وهو من اعيان علماء العامة
على مذهب المعتزلة ـ قال
الصفحه ٢٥٠ : فنظرت إلى الحجب قد انخرقت ،
وإلى أبواب السماء قد انفتحت ، ونظرت إلى عليّ وهو رافع رأسه إليّ فكلمني
الصفحه ٢٧٢ :
خطيبا بماء يدعى
خمّا ، بين مكّة والمدينة ، فحمد الله وأثنى عليه ، ووعظ وذكر ، ثم قال : «أمّا
بعد
الصفحه ٢٧٥ :
والنور فخذوا
بكتاب الله واستمسكوا به. فحث على كتاب الله ورغب فيه. ثم قال : وأهل بيتي ،
اذكركم الله
الصفحه ٢٨٠ : علي عليهالسلام إلى اليمن وشكايته عليا ، وقول النبي صلىاللهعليهوآله عند ذلك : «من كنت مولاه ، ومن
الصفحه ٢٩١ : ، أنبأنا عبد الرّحمن بن
عبد السميع ، أنبأنا شاذان بن جبرائيل قراءة عليه ، أنبأنا محمد بن عبد العزيز بن
أبي
الصفحه ٣٠٩ :
ابليس بهم ظنّا
فصدقوا ظنه» (١).
الثامن : علي بن إبراهيم قال : حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن
الصفحه ٣٢٢ : بأنفسكم»؟ قالوا : الله ورسوله. قال : «فمن
كنت مولاه فهذا علي مولاه» (٢).
الخامس والثلاثون : الشيخ في
الصفحه ٣٢٣ :
الرّحمن بن كثير ،
عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين عليهمالسلام ـ وذكر خطبة للحسن
الصفحه ٣٢٩ :
الملك وله الحمد
بيده الخير وهو على كل شيء قدير ، يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل لا
إله
الصفحه ٣٤٠ : محمدا صلىاللهعليهوآله عبدك ، وأشهد أن عليا صلوات الله عليه أمير المؤمنين
ووليهم ومولاهم ، ربنا إنا
الصفحه ٣٠ : : «كنت أنا وعلي نورا بين يدي الله عزوجل يسبح الله ذلك النور ويقدسه قبل أن يخلق الله آدم بألف عام
فلما خلق
الصفحه ٣٥ : ، وإنما أراد
بذلك رفعهم وتشريفهم فالنبي صلىاللهعليهوآله إمام نبيّ وعلي إمام ليس بنبي ولا رسول ، فهو غير