الصفحه ١٦١ :
فكيف نصلي عليك؟
قال قولوا " اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت على آل إبراهيم وبارك
على محمد
الصفحه ٢٠٨ :
عبد الله بن عمر
بن الخطاب في الحديث الثالث من المتفق عليه قال : صلى بنا رسول الله " ص
" ذات ليلة
الصفحه ٤١١ :
عند ذلك أبو بكر
واشمأز وجهه ودخله من ذلك حسد لعلي بن أبي طالب عليه السلام وكان أول عداوة بدت
منه
الصفحه ٥٢٤ : تجويزهم أن
يكون إمامهم فاسقا مصرا على المنكرات في الباطن ولا يجيزون أن يكون كافرا في
الباطن مظهرا للإسلام
الصفحه ٥٩ :
وليس ثم علي ، فلما
كان الغد تطاول إليها أبو بكر وعمر ورجال من قريش رجاء كل واحد منهم أن يكون هو
الصفحه ١٦٠ :
ألا ومن مات على
حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة ألا ومن مات على حب آل محمد مات على
الصفحه ٣٨٧ :
يستبعد من هؤلاء الأنصار وأمثالهم أن يتركوا النص على علي بن أبي طالب عليه السلام
بالخلافة حسدا له ولبني
الصفحه ٤١٠ :
عند الشيعة ، وأما
قولهم فيها إن عليا عليه السلام أشار على أبي بكر بإدراكه فلا تصدق الشيعة ذلك
الصفحه ٣٧ : رفعه قال : أن رسول الله صلى الله عليه وآله لما أراد الهجرة خلف علي بن
أبي طالب عليه السلام بمكة لقضا
الصفحه ٧٩ :
الدعوة إلي وإلى
علي ، لم يسجد أحدنا لصنم قط ، فاتخذني نبيا واتخذ عليا وصيا (١)
١٠٧ ـ ومن ذلك ما
الصفحه ٨٢ :
لا يجوز على الصراط
أحد إلا بولاية علي عليه السلام
١١٤ ـ ومن ذلك ما رواه الشافعي ابن
المغازلي في
الصفحه ١٠٣ :
من عدة طرق فمنها
بإسناده إلى محمد بن أبي بكر قال حدثتني عائشة إن رسول الله قال الحق علي وعلي مع
الصفحه ١٥٦ :
(قال عبد المحمود)
: انظر إلى هذا الاتحاد بين النبي (ص) وعلي (عليه السلام) قبل الولادة إلى الوفاة
الصفحه ١٩٧ :
ولعل بعض من يقف على هذا الحديث يقول :
فيكون الذين عابوا على الحسن معذورين كما كان موسى معذورا
الصفحه ٢٥١ :
طالب عليه السلام
يعمرها ويستغلها ويقسم دخلها بين ورثة فاطمة بنت محمد " صلى الله عليه وآله
وسلم