الصفحه ٥٥٥ : وسبعمائة.
" تم بحمد الله تصحيحه والتعليق
عليه في ثاني عشر من الجمادى الأولى سنة ١٣٩٩".
الصفحه ٥٥٨ : (إنما وليكم الله) في شأن علي
عليه السلام................................. ٤٧
نزول قوله تعالى (أجعلتم
الصفحه ٢٨٤ :
وصدقاته مساعدة
لعلي بن أبي طالب عليه السلام وقطعا لحجة أبي بكر. وربما ترى بعضهم يقول : إن عليا
غلب
الصفحه ٥١٠ :
وما وصل إلينا من عيسى عليه السلام مثل
عموم قول علي ، وهذه حجة على أهل المشارق والمغارب ، وهذه
الصفحه ١٩٦ :
العلة التي من أجلها
صالح
الحسن عليه السلام
معاوية
وأما الحسن عليه السلام فقد جرى عليه من
الصفحه ٢٦٩ : أنه لو شهد واحد على فاطمة عليها السلام بما يوجب حدا تأديبا
، إنهم كانوا يبطلون شهادته ويكذبونه ، لأنه
الصفحه ٢٨٣ :
أهل البيت أن
يجعلوا اختلافا بين العباس وعلي عليه السلام ليعتذروا لأبي بكر وعمر في مخالفة بني
هاشم
الصفحه ١٣٧ :
علماء الإسلام وكيف
في العقول والأفهام تقديم أبي بكر وعمر وعثمان على علي (ع) لولا جهل الجاهلين وغلط
الصفحه ١٦٢ :
وعلى آل محمد كما
باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد (١).
٢٥٣ ـ ومن ذلك ما
رواه
الصفحه ٥١٣ :
فرعون " قال رب
إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون " (١)
ونحو قوله " فأرسل إلى هارون ولهم علي ذنب
الصفحه ٢٧٠ : هجرته.
ثم لو كان العباس
وعلي عليه السلام قد صدقا أبا بكر فيما قاله لفاطمة عليها السلام من أن النبي
الصفحه ٥١٤ :
إليه ما هذا لفظه : عن لؤلؤ بن عبد الله القيصري يرفعه عن النبي " ص "
أنه قال : لمبارزة علي بن أبي طالب
الصفحه ٥١٦ :
وأما الفصيل فيدل على ذلك وجوه :
(الأول) قوله عليه السلام " أقضاكم
علي " ، والقضاء يحتاج إلى جميع
الصفحه ٢٥ :
بمنزلة والدي ما
حدثتك بسر رسول الله (ص) ، ولكن اجلس حتى أحدثك عن علي وما رأيته في حقه.
قالت
الصفحه ٣٣ :
الذي كماله أشهر من
كل مشتهر أن يجهلوا الفرق بين علي بن أبي طالب عليه السلام وبين أبي بكر وعثمان