الصفحه ٢٥٧ :
فيهم وفيها مع ما
تقدم في رواياتهم من مدائح الله ورسوله لهم ، ويدعي بنو صهيب مولى بني جزعان
ببيتين
الصفحه ٣٠٦ : أبي طالب رضي الله عنه وهذه السورة من آخر ما نزل من القرآن بالمدينة وأبو
طالب مات في عنفوان الإسلام
الصفحه ٤٩٧ :
كلمة الكفر مع الخوف
على النفس ، وكتابهم ينطق بذلك في قوله تعالى " إلا من أكره وقلبه مطمئن
بالإيمان
الصفحه ٥٣١ : يزل الناس على ذلك حتى خرجت مع مروان وهو أمير المدينة في أضحى أو
فطر ، فلما أتينا المصلى إذا منبر قد
الصفحه ١٦٦ : مدينة الرسول وقد رووا في صحاحهم
في مسند أبي هريرة وغيره أن النبي ص لعن من يحدث في المدينة حدثا وجعلها
الصفحه ٥١ : (ع) على المدينة. قال فغضب سعد وقال : من حدثك به؟ فكرهت أن أحدثه أن
ابنه حدثنيه فيغضب عليه ، ثم قال : إن
الصفحه ٧٧ : باب مدينة علمي ثم دعاه إليه فقال يا
علي سلمك سلمي وحربك حربي وأنت العلم بيني وبين أمتي بعدي(٢).
١٠٣
الصفحه ٢٨٨ : على نسائه
بالمدينة وفي سكناهن. ولا خلاف بين المسلمين في تكذيب ذلك وإن نبيهم استأنف بيوته
وعمرها بعد
الصفحه ٥٤٤ : جميعا
والمغرب والعشاء جميعا من غير خوف ولا سفر. وفي رواية زهير بالمدينة. وفي رواية
أبي الزبير فسألت
الصفحه ٣٧ : رسوله وهو متوجه إلى المدينة في شأن علي بن أبي طالب : " ومن الناس
من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله " الآية
الصفحه ٥٩ : الحجر والمغفر وفلق رأسه حتى أخذ
السيف في الأضراس ، وأخذ المدينة وكان الفتح على يده (١).
(قال عبد
الصفحه ٦١ : (ص) وأصحاب
النبي المدينة لم يكن لهم بيوت يسكنون
__________________
(١) أحمد بن حنبل في
مسنده : ٤ / ٣٦٩
الصفحه ٦٤ : ،
حدثنا علي بن حماد الخشاب ، حدثنا علي بن المديني ، حدثنا وكيع بن الخراج ، حدثنا
سليمان بن مهربان ، حدثنا
الصفحه ٩٦ : " وليبدلنهم من بعد خوفهم " يعني من أهل مكة "
أمنا " يعني في المدينة " يعبدونني " يوحدونني " لا يشركون بي
شيئا
الصفحه ١١٥ : والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال أما
بعد أيها الناس فإنما أنا يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب