الصفحه ٥٢٨ : بن عباس في الحديث الثاني من المتفق عليه قال : إن
النبي " ص " خرج من المدينة ومعه عشرة آلاف من
الصفحه ٢٨٧ : نبيهم لما هاجر إلى المدينة أقام ببعض دور
أهلها واستقرض مريدا (١) للثمن وكان لسهل وسهيل كانا يتيمين في
الصفحه ٤١٠ : عليه فأخذه معه ومضى إلى الغار.
وقال صاحب هذا الكتاب في باب هجرة النبي
" ص " إلى المدينة رفعه إلى سعيد
الصفحه ٤٠٦ :
أغناه أبو بكر بماله
، وما استقبحوا لأنفسهم الرد على كتابهم ولا النقص لقرآنهم مع أن أصحاب التواريخ
الصفحه ٤٨٨ : امرأة مسلمة متعمدا مع عدم علمه بإباحة ذلك ، وهلا
تبين أو سأل ، أين الورع والاستظهار للدين أو الاحتياط في
الصفحه ٢٨٣ : .
أليس قد كانوا مع
ذلك كله مجمعين على أن أبا بكر وعمر ظالمان لهم كما تقدمت روايتهم واتفقوا عليه في
صحاحهم
الصفحه ٣٤ : .
ثم العجب أنه ما يكفيه إقامته حتى أصبح
بينهم ظاهرا ساكنا ثابت الجنان مع خذلان البشر له وقلة الأعوان
الصفحه ٣٠٥ : حوالينا ولا علينا
، فانسحب السحاب عن المدينة كالإكليل فضحك رسول الله حتى بدت نواجذه ، ثم قال لله
در أبي
الصفحه ٣٧٢ : الله " ص " المدينة وهم يأبرون النخل فقال : ما تصنعون؟ قالوا : كنا
نصنعه قال : لعلكم لو لم تفعلوا كان
الصفحه ٣٩٨ :
أقوم بالأمور كلها مع
نقصه في حياته عن القيام ببعضها.
ومن طرائف ذلك أن الله تعالى يكون عالما
أن
الصفحه ٤٠٩ :
من الكفار للنبي " ص " ولغيره من الأنبياء بل ذكر المصاحبة مع الحيوان
أيضا ولا ينافيه اللغة كما يقولون
الصفحه ٤٢٧ :
يقتلونني فلا تشمت بي
الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين " (١)
فإن قلتم إنهم ما استضعفوه ولم
الصفحه ٤٩٨ :
وكثيرا ممن حضرها
كانوا لما قتل عثمان بين معين قتله أو مظهر للرضي بقتله أو خاذل له ومستبيح لدمه
الصفحه ١٢٢ : : بإسناده إلى
النبي (ص) قال قام رسول الله فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله
وأثنى عليه
الصفحه ١٤٢ : أبلغ ما انتهى إليه من الأنبياء فيما بلغني مع أمته في الكشف عن خلافته
ووصيته وسيأتي طرق من أخبار يوم