الصفحه ٢٩٧ : في حرب البصرة وسفكت دماء جماعة من الصحابة والتابعين وقد
تضمن كتابهم " ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه
الصفحه ٤٠٤ : من تابعه على ذلك
من المسلمين ،
الصفحه ٤٥٨ : فقهاء التابعين ، عن صفوان بن يعلى عن أبيه إن معاوية استمتع امرأة
بالطائف فدخلنا على ابن عباس فذكرنا له
الصفحه ٤٦١ : خليفتهم
عمر أنه قد غير من شريعة نبيهم أنه نهى عن متعة الحج أيضا ثم تابعه كثير منهم على
ذلك.
فمن ذلك ما
الصفحه ٤٧٨ : عمر نوابه التابعين له وأضل نوابه من
تبعهم ، فما أقرب وصفهم يوم القيامة بما تضمنه كتابهم " إذ تبرأ
الصفحه ٥٠٠ : بقتال الخليفة بالحق علي بن أبي طالب عليه السلام وبقتال بني
هاشم وأعيان الصحابة والتابعين واستباحته
الصفحه ٥٠١ : والتابعين ، إن هذا
مما يوجع الصدر ويقلقل الصبور.
__________________
(١) نقله في تذكرة
الخواص : ٢٠٣.
الصفحه ٥٢٣ :
والزبير من استحلال
دمه ودماء بني هاشم وأعيان الصحابة والتابعين بعد مبايعتهما لعلي وإقرارهما بصحة
الصفحه ٥٥٠ : متبوعة
وينكرون على من يسير وراءها.
ومن طريف ما رووه أن من يسير بين يدي
الجنازة لم يكن تابعها ما ذكره
الصفحه ١٩٦ : كان وجه الحكمة فيما أتيته ملتبسا ، ألا ترى الخضر
عليه السلام لما خرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار
الصفحه ٣٨٨ : لجمعهم واجتماعهم لم يكن إلا لين جناح النبي صلى الله عليه وآله ولطفه معهم
، لا لا طاعة حكم النبوة وإطاعة
الصفحه ٩ : سرمديا حكيما لا يفعل قبيحا ولا يخل بواجب ، مريدا لما
تقتضيه الحكمة والإحسان ، كارها لما تكره الحكمة
الصفحه ١٩٢ : " ص " يقول :
إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم واجتهد فأخطأ فله أجر (١).
ففتحوا باب إباحة
الصفحه ٢٤٠ : منه وعداوته لأبي بكر وخروجه عن حكم الإسلام
" ولله در القائل " :
وعين الرضا عن
كل عيب كليلة
الصفحه ٢٥٦ : محمد مالا
على ذمي وحكم حكما ما كان للحكم أن يحكم له لنبوته وكونه من أهل الجنة إلا ببينة.
قال عبد