الصفحه ٤٧٣ : النائم حتى يستيقظ وعن المجنون حتى يبرء
ويعقل وعن الطفل حتى يحتلم (٢).
وذكر أحمد بن حنبل في مسنده عن
الصفحه ٣٤٢ : وليس لكم فعل تختصون به
، فكيف اشتمل الوجود على تابع ومتبوع ورئيس ومرؤوس ونبي وأمته وإمام ورعيته ، لأنه
الصفحه ١٦٦ : الخلافة إلى معاوية الذي قاتل خليفة المسلمين ووصي رسول رب العالمين وقاتل
وجوه بني هاشم والصحابة والتابعين
الصفحه ٢٧١ : غادرا خائنا ، والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق. ثم توفي أبو بكر
فقلت: أنا ولي رسول الله
الصفحه ٤٦٠ : الأربعة المذاهب في كتابه الأقضية إن ستة من الصحابة وستة من
التابعين ذكرهم بأسمائهم كانوا يفتون بإباحة متعة
الصفحه ٤ :
نبيهم محمد صلى الله عليه وآله وأهل زمانه؟ فقيل : لا. فقلت : هل كانوا جميعا من
التابعين الذين لقوا أصحابه
الصفحه ٥ : الباطل فيكون الحق مع من كان قبلهم من
الصحابة والتابعين الذين لزموا بمحمد ص وشريعته وتبعوا طريقته التي هي
الصفحه ٦ : أعني الصحابة والتابعين.
أولا تراه قد نبه
على إسقاط الاقتداء بالأربعة المذاهب المذكورة.
ثم قلت لبعض
الصفحه ٧ : في أول الأمر مخالفين لهم في ذلك ولم يدل كثرة
مخالفيهم على بطلان مذهب القليلين التابعين له.
ولأنني
الصفحه ١٦٨ : مشروعا في زمن الصحابة والتابعين ولا زمن بني
أمية وإنما أوجب اختلاف الأمة على بني هاشم ولزوم التقية تآلف
الصفحه ١٨٨ : في أواخرها عند ذكر آخر التابعين ما هذا لفظه : مالك بن أنس بن أبي عامر من
حمير وعداده من بني تيم بن
الصفحه ٢٣١ : يعتقد عاقل بايتمامهم وانفرادهم.
ومن طرائف ذلك
شهادة عائشة ومن تابعها بأن المسلمين كانوا يقتدون في هذه
الصفحه ٢٤٢ :
ترى أقبح من ضلالهم وسوء حالهم؟
ومن طرائف
الأحاديث المذكورة شهادة عمر ومن تابعه على الصحابة بأنهم
الصفحه ٢٨٦ : دماء جماعة من الصحابة والتابعين والصالحين، فيخرج لنصرتها وصحبتها
وصلة جناحها ومساعدتها على الظلم
الصفحه ٢٩٣ : ء الصحابة
والتابعين؟ أما قاتلت من قد أجمعوا على خلافته؟ أما ما أدخلت الشبهة على
المستضعفين؟ وكانت سبب هلاكهم