الصفحه ٣٣٥ : يعتقد أحد منهم أو يعتقد عوامهم
، وسوف أذكر ما ذكره أعظم علمائهم من الاعتقاد في بألفاظه.
فمن ذلك محمد
الصفحه ٣٣٩ : أعظم علمائهم ومن الذين صنفوا لهم في علم الكلام وعلم الجدل
وعلم أصول الفقه وفي الفقه ، وكان له ثلاثمائة
الصفحه ٤١٥ :
كذبة في قول ولا خطأ
في فعل ، ولقد قرن (١)
الله به من لدن كان فطيما أعظم ملك من ملائكته يسلك به
الصفحه ٤٩٧ : الإنسان لنفسه من
الخلافة عند عثمان أعظم من إظهار كلمة الكفر ، والعجب من قوله ألبسنيه وقد علم هو
وأهل العلم
الصفحه ٧٣ : : رجوت أن يكون رجلا من الأنصار فقال لي : يا أنس
أوفي الأنصار خير من علي؟ أوفي الأنصار أفضل من علي
الصفحه ٢٣٧ : إن الأنصار خالفونا واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة وخالف عنا
علي والزبير ومن معهما ، ثم قال : بعد
الصفحه ٣٨٥ : بن مالك في الحديث الحادي عشر من المتفق عليه قال : إن ناسا من الأنصار
قالوا يوم حنين حين أفاء الله على
الصفحه ٣٩٨ : علموا هذا أيضا لأنا رأينا كتبهم
التي يسمونها صحاحا تشهد عليهم أن جماعة من المهاجرين والأنصار اجتمعوا في
الصفحه ٥٤ : طالب عليه السلام وسعد بن أبي وقاص وعبد الله ابن مسعود وعبد الله بن
عباس وجابر عبد الله الأنصار وأبي
الصفحه ٧٢ :
الطائر قال : فقلت في نفسي : اللهم اجعله رجلا من الأنصار. قال : فجاء علي (ع)
فقرع الباب قرعا خفيفا فقلت
الصفحه ١٤٩ : (ص) بين المهاجرين والأنصار وأنا واقف يراني ويعرف مكاني
ولم يؤاخ بيني وبين أحد قالت لا يحزنك أنه لعله إنما
الصفحه ٢٤٤ :
ومن طرائف
الأحاديث المذكورة شهادة عمر على الأنصار بأنهم قد كانوا من الجهالة والضلالة إلى
أنهم
الصفحه ٢٨٥ : مجلسا عاما كلمة تعضدها ولا مشورة تطيب قلبها ولا
وساطة بخير أين نساء المهاجرين والأنصار وهلا كن جميعا في
الصفحه ٣٨٦ : أهلي إلا معي. فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : أنا أعذرك منه يا رسول
الله إن كان من الأوس ضربنا عنقه
الصفحه ٣٨٧ :
وأبو عبيدة واغتنموا
اختلاف الأنصار ومن حضر السقيفة وتوسلوا إلى مبايعة أبي بكر ، وبالله عليك هل ترى