الصفحه ٣١٢ : على أكمل غاية من العدل
والحكمة فإنهم يعلمون أن عدله وحكمته يقتضي عدم التلبيس على عباده ويمنعه سبحانه
الصفحه ٤٥١ :
بالقتل وإنه لا بد من العمل برأي عمر بعد موته واستباحة دماء أفضل الصحابة عندهم ،
إن هذا إلا اختلاط هائل
الصفحه ٤٣٩ : يمكن أن يمنع أبا هريرة من أداء
الرسالة بدون هذا الضرب والاستخفاف ، ثم وأي ذنب لأبي هريرة في تحمل هذه
الصفحه ٤٨٢ : من المغالطة ، أتراه يريد إن الله يحفظ دينه وإن لم يكن للناس راع وسائس
أم لا بد من راع وسائس ، فإن كان
الصفحه ١٠ : نبيه فلم يكن لهم بد من معصوم يرجعون
إليه ويحتج به عليهم ويكون تماما للإحسان إليهم وهذا واجب في عدل الله
الصفحه ٢٩ :
ولئن منعتهم لقد
بدءوكم
بالمنع إذ ملكوا
وكانوا أظلما
منعوا تراث محمد
أعمامه
الصفحه ١٠٤ : وأهل النهروانات والله ما
أدري أين هم ولكن لا بد من قتالهم إن شاء الله تعالى ثم قال سمعت رسول الله
الصفحه ١٧٥ : محمدا (ص)
قال لا بد من مهدي من ولد فاطمة ابنته (ع) يظهر فيملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت
ظلما وجورا وقد
الصفحه ١٨١ : النبي ص يتضمن البشارة
بالمهدي ع وأنه من ولد فاطمة ع وأنه يملأ الأرض عدلا وأنه لا بد من ظهوره ثم ذكر
بعد
الصفحه ٣٠١ :
ابننا لا مكذب
لدينا ولا نرضى
بدين الأباطل
وابيض يستسقي
الغمام بوجهه
الصفحه ٣٠٩ : يعلم من
نفسه بل من غيره أيضا ضرورة بديهية إنه فاعل بالإيثار ، وإذا جهل الإنسان هذا من
نفسه وهو أوضح من
الصفحه ٣٢٨ : : فقال موسى بن جعفر عليهما السلام : لا بد أن يكون المعصية من العبد أو من ربه
تعالى أو منهما جميعا ، فإن
الصفحه ٣٤٦ : وفارقوا العقول وكتابهم ونبيهم بكل حال ، أما العقول فإنها
شاهدة إن كل مركب من الأعضاء فإنه لا بد له ممن
الصفحه ١٩٦ : كان وجه الحكمة فيما أتيته ملتبسا ، ألا ترى الخضر
عليه السلام لما خرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار
الصفحه ٣٨٨ : لجمعهم واجتماعهم لم يكن إلا لين جناح النبي صلى الله عليه وآله ولطفه معهم
، لا لا طاعة حكم النبوة وإطاعة