الصفحه ٢٥٢ : ، وكان معاوية أقطعها لمروان ابن الحكم وعمرو بن عثمان ويزيد بن
معاوية وجعلها بينهم أثلاثا ، ثم قبضت من
الصفحه ٢٦٤ : وينكث
الالهام ، يدعو إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة حتى تفرى الليل عن صبحه ،
وأسفر الحق عن محضه
الصفحه ٢٦٥ :
، أترث أباك ولا أرث أبي لقد جئت شيئا فريا ، فدونكها مخطومة مرحولة ، تلقاك يوم حشرك
، فنعم الحكم الله
الصفحه ٢٨٥ : يتحاكمان في الغنم وإنما
أراد الملكان تعريف داود وجه الحكم فكذلك أراد العباس وعلي يعرفان أبا بكر وعمر
أنهما
الصفحه ٣٢٧ : النار.
فقال الشيخ : وما القضاء والقدر اللذان
ما سرنا إلا بهما. قال : هو الأمر من الله تعالى والحكم
الصفحه ٣٣٢ :
خلق فهذا قولك يعصى من هو العاصي ، فانقطع الجبري وحكم الحاكم بينهما بانقطاع
الجبري.
ومن الحكايات
الصفحه ٣٣٣ :
أفعاله الصادرة عن
العباد في الصورة وهي صادرة عنه في التحقيق خارجة عن حكم اختياره وبطل على قولكم
الصفحه ٣٣٧ : مخالفتهم فعل من أرسله
وإنهم بريئون منها ، وهل كان يبقى للرسل حكم أو حجة.
ومن عجيب طرائف المجبرة إن كتبهم
الصفحه ٣٨٣ : يموت في ذلك المرض ، وقد كان يجب عليهم في حكم
الوفاء له أنه إذا
الصفحه ٣٨٩ :
يزعمون أن الذين شاورهم محمد " ص " كان أبو بكر وعمر منهم وكانوا في حكم
الإسلام.
وقال الزمخشري في كتاب
الصفحه ٤٢٤ : وتاريخ الكتاب المذكور شوال سنة إحدى وخمسين ومأتين
ما نسخته عن الحكم بن مروان عن جبير بن حبيب قال : نزلت
الصفحه ٤٣٢ : عكرمة وعن
سفيان بن عيينة وعن عمرو ابن دينار وعن الحكم بن أبان ثم روى أحمد بن حنبل عن سعيد
بن جبير وعكرمة
الصفحه ٤٥٠ : ، فإذا صح لهم ذلك فقد عزلوا نبيهم عن نبوته وذهب حكم الإسلام
بجملته ، وأين امتثال هؤلاء لما تضمنه كتابهم
الصفحه ٤٥٣ : بسوء نظره ، فمن أين حكم أنه يبعث ويقطع أيدي قوم وأرجلهم؟
وكيف استحسن لنفسه هذه الأقوال التي لا يعلمها
الصفحه ٤٦٤ : المؤمنين ، ومع هذا فلم يكن يعلم أن من فقد الماء للطهارة يتيمم
بالتراب ، وقد كان الحكم في ذلك مشهورا في