الصفحه ١٣٤ : خصال لم يعطها أحد من الأولين
والآخرين قبلنا ـ أو قال الأنبياء ـ ولا يدركها أحد من الآخرين غيرنا نبينا
الصفحه ١٨٥ : أن يكون جماعة منهم يلقونه وينتفعون بمقاله وفعاله ويكتمونه كما جرى الأمر
في جماعة من الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٣١٣ : الأنبياء والمرسلين
والملائكة المقربين وعباده الصالحين فيخلدهم في الجحيم والعذاب الأليم أبد الأبدين
، ويجمع
الصفحه ٣٧٣ : . وأنتم تقولون عنه مثل هذه الروايات التي لا تليق
بالفضلاء ولا بالعقلاء فكيف عن الأنبياء ، وهل بلغتم من
الصفحه ٣٧٤ : الصحابة مجرى
أحد الأنبياء ، كيف سهل عليهم ذم بعض الأنبياء وخاصة نبيهم الذي عندهم أكملهم ،
وعظم عندهم ذم
الصفحه ٣٩٥ : وكشف أن الصواب في ترك إنفاذه.
(قال عبد المحمود) : فإذا كان الأنبياء
مع كمالهم وعصمتهم قد ظهر ضرر
الصفحه ٤٣٩ : أن مثل هذه الرسالة لا
يمكن أن يقولها نبي من الأنبياء إلا عن الله ، لأنها إخبار بما يريد الله من عباده
الصفحه ٤ : التي
تذكر أن نبيهم أشرف الأنبياء وأن أمته أشرف الأمم ، فكيف اتفق أكثرهم على الاقتداء
بأربعة أنفس على
الصفحه ٥ : وأنهم قد أتوا بما لم يأت به نبيهم من الهداية فهذا
خلاف عقول العقلاء وضد مذاهب أمم الأنبياء.
ثم قلت
الصفحه ٧ : لأنه لو كان
الاعتبار بالكثرة ما وجب اتباع الأنبياء ولا ثبت شرائعهم لأن كل نبي ظهر فإن الناس
كانوا وقت
الصفحه ٩ : رضاه. وإنه بعث الأنبياء حجة على من أطاعه
وعصاه ، حيث علم أن رسله أهل لتحمل رسالته وأداء أمانته ، وعلم
الصفحه ٣٣ : ولإتمام رسالته ، ومن المعلوم أن أتباع الأنبياء والرؤساء والأمراء متى
انكسر الرئيس أو اندفع النبي أو هرب
الصفحه ٣٥ : جحد نبوتي ونبوة الأنبياء قبلي (٢).
__________________
(١) المناقب : ٢٠٠ ،
والذخائر : ٧١
الصفحه ٧١ : الأنبياء عليهم السلام يوم القيامة : ألا وإني أخبرك يا علي إن أمتي أول
الأمم يحاسبون يوم القيامة ثم أنت أول
الصفحه ٨٤ : الأنبياء فيما سلف.
__________________
(١) البحار : ٣٩ /
١٥٠ ، والعمدة : ١٩٥ ، وكذا البحار : ٥١ / ١٠٥