الصفحه ٢٥٨ :
خمس خيبر ، فقال
أبو بكر : إن رسول الله " ص " قال : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما
تركناه فهو صدقة
الصفحه ٢٦٧ : منهم "
نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما
__________________
(١) الأحزاب : ٥٧.
الصفحه ٢٧١ :
فقال أبو بكر :
قال رسول الله : نحن معاشر الأنبياء لا نورث فما تركناه صدقة ، فرأيتماه كاذبا
آثما
الصفحه ٤٢٥ : كيف اقتصر على الانكار
باللسان؟ وقد عرفوا أن جماعة من الأنبياء وخلفاء الأنبياء صبروا على منازعة
الصفحه ٤١٤ :
وهذا لفظها : ناشدتكم
الله هل تعلمون معاشر المهاجرين والأنصار أن جبرئيل أتى النبي " ص "
فقال : يا
الصفحه ١٩٣ :
يترك العمل بأخبارهم كافة وأيضا فإنكم أنتم أيتها الأربعة المذاهب قد ذممتم كثيرا
من أعيان الصحابة بل
الصفحه ٥٢٢ : البكاء عن رسول الله
" ص " فقال : معاشر الناس أبشروا بالفرج فإن وعد الله لا يخلف وقضاؤه لا
يرد وهو الحكيم
الصفحه ٣٨٣ :
كافة الأنبياء وأعقل العقلاء.
لا سيما وقد ذكروا عنه أنه ما مات فجأة
وما مات إلا بعد أن ظهر له ولهم أنه
الصفحه ٤٥٢ : نبيهم وكان مشغولا بغير وفاته وملازمة خدمته ، وما كان مرضيا عند من
يعرف ما يجب للأنبياء من حسن الصحبة
الصفحه ٣٦٣ :
قدحه في الأنبياء
وتقبيحه لذكرهم؟ وكيف يجوز تصديق من يروي مثل ذلك عنه؟ وكيف يجوز لعاقل أن يقتدي
الصفحه ٣٥٩ : الدنيا وهلاك يوم القيامة.
ثم رأيت هؤلاء الأربعة المذاهب قد
اتفقوا وأجمعوا على أن الأنبياء عليهم السلام
الصفحه ٢٢٢ :
وتصحيحهم وهم قد ذكروا عنه أنه أعقل العقلاء وأكمل الأنبياء ، وتالله إننا نحن
نعلم أن نبيهم ما كان على صفة
الصفحه ٢٦٨ : الأنبياء تشهد أن الأنبياء كانوا في المواريث
أسوة لأمتهم فيما توجبه شرائعهم ، ولو قال قائل هذا الحديث عن
الصفحه ٣٦٠ :
الصحيحين أخبارا في تقبيح ذكر الأنبياء عليهم السلام والرسل جملة وتفصيلا تنكرها
عترة نبيهم ، بل تنكرها أعدا
الصفحه ١١٧ : المتضمنة إنهما خليفتان من بعده؟ وهل ظلم
أهل بيت نبي من الأنبياء مثل ما ظلم أهل بيت محمد (ص) بعد هذه