الصفحه ٤٤٤ : أمرهم " (٦)
فكيف جعل عمر لنفسه الخيرة؟ وكيف كره وأنكر
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه كتاب
الصفحه ٤٤٧ : أحدهما في عريش مع نبيهم يشاورهما ويستضيئ
برأيهما.
وهذه الرواية عن أنس بن مالك في صحيح
مسلم يكذب هذه
الصفحه ٤٤٨ :
__________________
(١) أي الآتي.
(٢) روى نحوه مسلم في
صحيحه : ٤ / ١٨٦٣ ، ورواه البخاري في صحيحه : ٤ / ١٩٨.
الصفحه ٤٥٢ : " (٢)
وقوله تعالى " كل نفس ذائقة الموت " (٣)
ثم ما كفاه جهله بهذا الحال كيف جهل ما رواه المسلمون كافة من كون
الصفحه ٤٥٣ : عمر في سادس عشر حديثا من
أفراد البخاري من رواية الزهري عن أنس أنه سمع خطبة عمر ابن الخطاب الأخيرة حين
الصفحه ٤٥٦ : المدة : ٤٤ و
٤٥ و ٤٧.
(٢) رواه مسلم في
صحيحه : ٣ / ١٣٤٣ و ١٣٤٤.
الصفحه ٤٦٤ : إلى هذه
الغاية؟ وكيف حسن منهم أن يستصلحوا لخلافتهم من يكون كذلك؟.
__________________
(١) رواه مسلم
الصفحه ٤٦٩ : ورسوله
إلى هذه الغايات ، ليتهم أما ما كانوا رضوه أو حيث رضوه أسقطوا عنه مثل هذه
الروايات.
ومن طريف ما
الصفحه ٤٧١ : نبيهم وإقدامه على الفتوى بما لا يعلم وقلة مراقبته لربهم
ولرسوله في ذلك ، ما رواه الحميدي في الجمع بين
الصفحه ٤٧٢ :
__________________
(١) رواه البيهقي في
سننه : ٧ / ٤٤٢ ، ومحب الطبري في الرياض : ٢ / ١٩٤. والآية الأحقاف : ١٥ ، والبقرة
: ٢٣٣.
الصفحه ٤٧٥ : رواية الحميدي خاصة ،
ألا تعجب من قوم يرضون أن يكون خليفتهم على هذه الغفلة والجهالة ، إن ذلك من
الضلال
الصفحه ٤٧٨ :
نبيهم الصلاة خير من
النوم؟ فكيف استجاز عمر إن كان الرواية عنه في ذلك حقا أن يزيد في الأذان ما لم
الصفحه ٤٨٦ : ينفعهم أو دين
يردعهم عن هذه المناقضات المتراكمة والروايات المتضادة.
ومن طرائف صحيح ما شهد به العقلا
الصفحه ٤٩٢ :
رواه مسلم أيضا في
المجلد الثالث من صحيحه عن همام بن الحارث أن رجلا جعل يمدح عثمان فعمد المقداد
الصفحه ٤٩٥ : ولد زناء ما ذكره جماعة من الرواة ،
وذكره أيضا أبو المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي في كتاب المثالب