الصفحه ٢٥١ : عليه غاصبه وأثاب عليه المغصوبة.
وذكر أيضا في
الباب المذكور جوابا آخر ، ورواه بإسناده إلى إبراهيم
الصفحه ٢٥٣ : بتلك الصفات فإنما هو شك فيمن
أسندوا إليه تلك الروايات وتكذيب لأنفسهم فيما صححوه ونقص للإسلام الذي مدحوه
الصفحه ٢٥٤ :
__________________
(١) الأسرى : ٢٦.
(٢) رواه الحسكاني
في شواهد التنزيل : ١ / ٣٣٨ ، وينابيع المودة : ١١٩.
(٣) البحار : ٤٣
الصفحه ٢٦٦ : تكذيبهم لها
وظلمها وكسرها وإسقاط منزلتها فاختر لنفسك أيها المشفق على
__________________
(١) رواه
الصفحه ٢٦٧ : منهم صريحة بضلال خليفتهم أبي
بكر وخروجه عن حدود الإسلام وفضيحته بين الأنام.
ومن طريف ذلك رواية من روى
الصفحه ٢٦٨ : هذه الغاية من
المكابرة.
ومن طريف ذلك قبول هذا ممن رواه ونقله
في الأخبار ، وهذه كتب التواريخ وسير
الصفحه ٢٦٩ : الروايات وردت من طريق الأربعة المذاهب وغيرهم أن
فاطمة عليها السلام أفضل من مريم بنت عمران وقد قال الله
الصفحه ٢٧٠ : تقدمت الرواية بذلك من المتفق عليه من صحيح البخاري وصحيح
مسلم كما ذكره الحميدي عنهما.
وأما حضور العباس
الصفحه ٢٧١ : وهذا وأنتما
جميع وأمركما واحد فقلتما: ادفعها إلينا ـ الخبر (١).
__________________
(١) رواه مسلم في
الصفحه ٢٧٢ :
والله لا أقضى بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فان عجزتما عنها فرداها الي.
ورواه البخاري في صحيحه
الصفحه ٢٨٣ : ما رواه البخاري ومسلم في
صحيحيهما.
٣٧٠ ـ وقد ذكره
الحميدي في مسند عمر في الحديث الثامن عشر من
الصفحه ٢٨٩ : وأصدق من تزكية الله تعالى له.
__________________
(١) الطلاق : ١.
(٢ و ٣) رواه مسلم
في صحيحه
الصفحه ٢٩٠ : تعصبهم لعائشة بالمحال حتى يختاروا نقص نبيهم ليشهدوا لها بالكمال.
٣٧٦ ـ ما رواه
الغزالي في كتاب الإحيا
الصفحه ٢٩٣ : ببعض ما فعلت
:
ومما رواه الحميدي في كتاب الجمع بين
الصحيحين في مسند عبد الله بن عباس في جملة الحديث
الصفحه ٢٩٥ : نبيهم الذين أوصى بهم
ومعرفة عبد الله بن عباس باستحقاقها للهجران وهجرانه لها.
٣٨١ ـ ومن ذلك ما
رواه