الصفحه ١٨٣ : محمد بن
بابويه القمي ره طرفا جيدا من الروايات فمن أراد سلامة نفسه من الهلاك فلينظر أيضا
ما هناك.
قال
الصفحه ١٨٨ : ما اعتذروا به لأئمتهم.
فمن ذلك ما رواه
القاضي أبو العباس أحمد بن محمد الجرجاني في كتاب مختصر
الصفحه ١٩١ : تعالى في القبور للمسألة ، فأي
فرق بين هؤلاء الأربعة وبين ما رواه أهل البيت وشيعتهم من الرجعة ، فأي ذنب
الصفحه ١٩٨ : وظاهرا وأولا وآخرا وحاضرا ومستقبلا.
ومن الجواب أنهم
رووا في عدة من الروايات المتقدمة عدة مدائح له غير
الصفحه ٢٠١ :
المناقب : ٣٧٠ إلى ٣٧٩.
(٢) رواه أحمد في
مسنده : ٣ / ٣ و ٦٢ و ٦٤ و ٨٢ ، والترمذي في صحيحه ١٣ / ١٩١
الصفحه ٢١٨ : الحديث واحد ورواية تكذب بعضها بعضا وألفاظه مختلفة
والمعاني مضطربة.
(قال عبد المحمود
بن داود) : وقد
الصفحه ٢١٩ : واستمعوا منها واستكثروا في صحاحهم من رواياتها ، مع ما رووا من
كون نبيهم كان قد استوعب أكثر أوقاته الرجال
الصفحه ٢٢١ : نبيها مثل هذا.
٣٣٢ ـ ومن ذلك ما
رواه الحميدي في الجمع بين الصحيحين في الحديث الخامس والعشرين من المتفق
الصفحه ٢٢٤ : صحبتهم؟
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه : ١ / ٣٩٧.
(٢) راجع صحيح
مسلم : ٢ / ٦١٠ حديث
الصفحه ٢٢٨ :
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه : ١ / ٣١١ ـ ٣١٢.
الصفحه ٢٢٩ : أبي بكر يأمره بالصلاة من هو ومن أي القبائل فما نرى له
اسما قط في شيء من هذه الروايات مع كونه عندهم من
الصفحه ٢٣١ : الحميدي في هذا الحديث من رواياتها يتضمن كتمانها لاسم علي
بن طالب ع حيث خرج نبيهم محمد ص يتوكأ عليه وهذا
الصفحه ٢٣٣ : يعتقدون ذلك ويقدمون على ترك إذنه ما رواه الحميدي في الجمع
بين الصحيحين في المتفق عليه من مسند المغيرة بن
الصفحه ٢٣٦ : يستبعد منه التقدم في الصلاة في مرض
نبيهم بغير إذن منه كما تقدم في حال عافيته بغير إذنه.
٣٣٩ ـ ما رواه
الصفحه ٢٥٠ : خمسمائة فقال أبو بكر خذ
مثليها (١).
قال رواة رسالة
المأمون : فتعجب المأمون من ذلك وقال : أما كانت فاطمة