الصفحه ٤٦٥ : رواه مسلم في المجلد الثاني من صحيحه بإسناده إلى سلمان بن
ربيعة قال : قال عمر بن الخطاب : قسم رسول الله
الصفحه ٤٦٧ :
إنما الأعمال بالنية
ـ وفي رواية بالنيات ـ وإنما لكل امرء ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله
الصفحه ٤٧٤ : " ص " ضرب في الخمر بالجريد والنعال وجلد أبو بكر أربعين
، وفي رواية ابن عبد ربه عن شعبة عن قتادة عن أنس أن
الصفحه ٤٨١ : عمر من رواية سالم عنه قال : دخلت على حفصة ونوساتها
تتنظف فقالت : أعلمت أن أباك غير مستخلف؟ قال : قلت
الصفحه ٤٩٠ : روايات عن
نبيهم يتضمن أن الصلاة في السفر ركعتين وفي الحضر أربع ركعات (٢).
(قال عبد المحمود) : أما يتعجب
الصفحه ٥٢٨ : .
ورواه مسلم أيضا في صحيحه من المجلد
الثاني بإسناده عن ابن أبي أوفى قال عن نبيهم في أواخر حديثه ما هذا
الصفحه ٥٣١ :
ورواه الحميدي أيضا في مسند أبي نصير
نحو ذلك.
(قال عبد المحمود) : فهلا كان لهاتين
الليلتين أسوة
الصفحه ٥٣٧ : المصاحف
والأفواه وبين الرواة ولم تكن آية من السورة في قراءة الصلاة؟
إن ذلك من المتناقضات المتظاهرة وخلاف
الصفحه ٥٣٨ :
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه : ١ / ٣٤٥ ، والبخاري في صحيحه : ١ / ١٩٧.
(٢) رواه البخاري في
صحيحه : ١ / ١٩٤.
الصفحه ٥٤٠ :
بحذاء مسجد رسول الله " ص " وهو يصلي على خمرته (٢).
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه
الصفحه ٥٤١ :
ومن ذلك ما رواه الحميدي في كتابه
المشار إليه في مسند أم سلمة بنت ملحان أم أنس بن مالك في الحديث
الصفحه ٥٤٨ : متبوعة
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه : ١ / ٢٤٠ ، والبخاري في صحيحه : ١ / ٦١.
(٢) رواه
الصفحه ٥٤٩ : المحمود) : ورأيت في مسند عبد
الله بن مسعود الذي اتفقوا على
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه
الصفحه ٥٥٠ : : الجنازة متبوعة وليست بتابعة. ورواه بنحو هذه الألفاظ في الجزء
الخامس أيضا.
أقول : هذا تصريح بأن الجنازة
الصفحه ١٢ : المتضمنة لما رواه الشيعي عنهم
وحكاه فرأيت الأمر كما ذكره محققا إلا أحاديث يسيرة تختص بمناقبه حكاها عنهم