الصفحه ٢٨٧ : المتفق عليه من مسند أنس بن
مالك في موضع المسجد خاصة وفي رواية أخرى قال : إن النبي " ص " أراد أن
يشتري
الصفحه ٢٩٢ : هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين " (١).
وقد تقدم في رواية
الحميدي في الجمع بين الصحيحين أن عمر بن
الصفحه ٢٩٤ :
الشاهدة بذم عائشة أيضا :
٣٧٩ ـ ما رواه
الحميدي في الجمع بين الصحيحين في الحديث الثاني بعد المائة من مسند
الصفحه ٢٩٧ :
وقالت عنه بعده ما لا يحل لأحد أن يقبله عمن هو دونه ، وقد تقدمت أيضا رواية بعضه
، وتظاهرت بحرب أهل بيته
الصفحه ٣٠٢ : الأبيات عن أبي طالب مقاتل وعبد الله بن عباس والقسم بن
محيصرة وعطاء بن دينار (١).
٣٨٨ ـ ومن ذلك ما
رواه
الصفحه ٣٠٣ :
معه ، ثم جاء علي فصلى معه (١).
وزاد الزمخشري في
كتاب الاكتاب بيتا آخر رواه عن أبي طالب
الصفحه ٣٢٤ : المؤمن من هذا براحلته عنده عليها زاده (١).
ورواه أيضا الحميدي من مسند براء بن
عازب في الحديث السادس من
الصفحه ٣٢٥ : علي قبل أن يخلقني فحج آدم موسى.
ورواه الحميدي من عدة طرق لهذا الحديث
من مسند أبي هريرة في الحديث
الصفحه ٣٤٤ :
المأثورة في ذلك ما رواه جماعة من علماء الإسلام عن نبيهم محمد " ص "
أنه قال : لعنت القدرية على لسان سبعين
الصفحه ٣٥٢ : بهذه الكيفية.
(قال عبد المحمود) : يا لله ويا للعقول
ممن يذكر أن رواة مثل هذا الحديث والمصدقين بها
الصفحه ٣٥٣ :
عبد الله بن عمر في
الحديث السادس بعد المائة رواه عن نبيهم أنه قال : إن أحدكم إذا كان في الصلاة فإن
الصفحه ٣٦٠ : بهذه الرواية سقيمة وأديانهم ذميمة. (وما يليق
بالعقل هو ما روي عن موسى عليه السلام وذكره وهب بن منبه في
الصفحه ٣٦١ :
سحابا سمعوا منه أنه ينادي : مات موسى وأي نفس لا تموت فعلموا أن الله قبضه).
ومن ذلك ما رواه الحميدي في
الصفحه ٣٧٣ : . وأنتم تقولون عنه مثل هذه الروايات التي لا تليق
بالفضلاء ولا بالعقلاء فكيف عن الأنبياء ، وهل بلغتم من
الصفحه ٣٨٠ : ضيعوا الصلاة ، وتارة يشهد نبيهم أنه بعد وفاته
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه : ٤ / ٢٠٥٤