الصفحه ٥٩ : رسول الله : ما لك؟ قال
: رمدت. قال : ادن مني. فدنا منه فتفل في عينيه ، فما شكا وجعهما بعد حتى مضى
الصفحه ٢٢٨ : محمدا صلى
الله عليه وآله كان يكره أن يصلي بالناس غيره لما تضمنه من معالجته لمرضه ثلاث
مرات ليخرج إليهم
الصفحه ١٧٩ : ولأن بعض ما أوردنا يغني عن زيادة
التفصيل لأهل الإنصاف والعقل الجميل وسأذكر أسماء من روى المائة وعشرة
الصفحه ٤٤٣ : الله ورسوله أو شك في نبوة نبيهم ، ويدل على قبح ذلك
من عمر إنكار نبيهم عليه وقوله : ما كان لكم أن تنزروا
الصفحه ٨٦ :
وأما الماء فمن نهر
الكوثر وأما المنديل فمن إستبرق الجنة من مثلك يا علي في ليلتك وجبرئيل يخدمك
الصفحه ١٨٨ :
قد تحققنا أنهم على ما حكيناه عنهم ، وقد قال جل جلاله " ولا تركنوا إلى
الذين ظلموا فتمسكم النار " وقال
الصفحه ٤٦٨ : .
(قال عبد المحمود) : أنظر رحمك الله إلى
ما قد وصفوا به منزلة خليفتهم عمر وما كان عليه الرذالة والدنائة
الصفحه ٤١٣ : يأكل
معي هذا الطير ، فجئت وأنا لا أعلم ما كان من قوله فدخلت فقال : وإلي يا رب إلي يا
رب غيري. قالوا
الصفحه ١٩٩ : نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم صالح سهل بن عمر وكفار قريش ، ولما
كتب الصلح يوافقوا حتى محي اسمه من ذكر
الصفحه ٣٧٣ : الرحمن بن جوزي في كتاب
مرآة من الجياد في باب السبق بالمصارعة قال ما هذا لفظه ورفعه إلى أبي عبد الله بن
الصفحه ٣٠٥ :
٣٩٣ ـ ومن ذلك ما
رواه أيضا الحنبلي في الكتاب المشار إليه بإسناده إلى عطاء بن أبي رياح عن ابن
عباس
الصفحه ٢٨٦ : ذلك أن
عائشة بنت أبي بكر تخرج من مكة إلى البصرة لقتال علي بن أبي طالب عليه السلام وقتل
بني هاشم وسفك
الصفحه ٣٤٩ : على مقتضى الحديث المتقدم في الإشارة إلى أن ربهم جسم
وأنهم ينكرونه يوم القيامة ويتعوذون منه ، وهذا من
الصفحه ٨٢ : طرق بأسانيدها
إلى النبي (ص) : لم يجز على الصراط إلا من معه جواز من علي بن أبي طالب (ع) (٢).
١١٥
الصفحه ٢١٤ : : هو منتهى الحلية (١).
(قال عبد المحمود)
: ما رأيت أحدا من المسلمين يتوضأ للصلاة ويغسل يديه إلى إبطيه