الصفحه ١٦٧ : باختيار الله ورسوله لهم وما نص النبي (ص) عليه من تعيين الخلافة في
عترته ما وقع هذا الخلل والاختلاف في أمته
الصفحه ٥٠ : المسجد ، وقال علي (ع) : ما أدري ما تقولان لقد صليت إلى القبلة قبل الناس ،
وأنا صاحب الجهاد ، فأنزل الله
الصفحه ٢٩٩ : " وأنذر عشيرتك
الأقربين " قال علي عليه السلام (وقال ابن عباس : كان النبي يربيه وعبق من
سمته وكرمه وخلائقه
الصفحه ٤٢٠ : معاني الأخبار أقدم على ولادة أخيه المرتضى علي بن
الحسين ، فأحببت نقل هذه الخطبة من الكتاب الذي هو أقدم
الصفحه ٤٢٧ : عليه وآله وسلم
إذ هرب إلى الغار خوفا فإن قلتم إنه هرب من غير خوف أخافوه فقد كفرتم وإن قلتم
إنهم أخافوه
الصفحه ٢٠٣ : يبكيك يا رسول الله؟ قال : قتل
الحسين آنفا (٢).
٢٩٣ ـ ومن ذلك ما
رواه في أول الجزء الخامس من صحيح مسلم
الصفحه ٤١٠ :
وتروي خلاف هذا.
ومن طريف الروايات في أن النبي " ص
" ما صحب أبا بكر إلى الغار خوفا منه أن يدل الكفار
الصفحه ٥ : وإن كان هذا الاختلاف من
هؤلاء الأربعة المذاهب لحاجة دعتهم إلى ذلك أو لطلب ما ضاع والتبس من شرع نبيهم
الصفحه ٣٢٢ : منه ، ثم يحملهم إلى النار ليعذبهم على
غير الذنب أبد الأبدين ويقول هؤلاء إلى النار ولا أبالي ، أن لا
الصفحه ٤ :
نبيهم محمد صلى الله عليه وآله وأهل زمانه؟ فقيل : لا. فقلت : هل كانوا جميعا من
التابعين الذين لقوا أصحابه
الصفحه ٤٥٥ :
ذلك في خلافة أبي بكر
وصدرا من خلافة عمر على ذلك (١).
(قال عبد المحمود) : فغير عمر ما كان في
عهد
الصفحه ١٠ : يذكرونه
عنه.
وأنه ما قبض رسولا
حتى أمره أن يوصي إلى من يقوم مقامه في أمته وفيما يجب له في حفظ كتابه
الصفحه ١٨٥ : لأنه مضى لهم
على ما تضمنه القرآن ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعا وهم أحياء كالنيام يقلبهم الله
ذات اليمين
الصفحه ٣٩٣ : إذ دعاني باسمي إلا أن أقوم. فقال : اذهب فاتني بخبر القوم ولا تذعرهم
علي ، فلما وليت من عنده جعلت
الصفحه ٤١٨ : .
فما راعني إلا والناس كعرف الضبع إلى ،
ينثالون علي من كل جانب ، حتى لقد وطئ الحسنان ، وشق عطفاى