الصفحه ٣٦٣ :
قدحه في الأنبياء
وتقبيحه لذكرهم؟ وكيف يجوز تصديق من يروي مثل ذلك عنه؟ وكيف يجوز لعاقل أن يقتدي
الصفحه ٤٠١ :
الحميدي في الحديث
الثامن من مسند عمر ، فإذا كان القرب من الأنبياء هو سبب استحقاق الخلافة والإمامة
الصفحه ٤٠٧ :
كذلك كيف يحتاج إلى
مال أبي بكر وكيف يقال إن أبا بكر أغناه.
ومن طريف مناقضتهم في ذلك ما يحتمل أن
الصفحه ٤٣٢ :
بصحيفة ليكتب فيها
كتابا لا يضلون بعده قال : فخالف عمر حتى رفضها (١).
ورووا عن سعيد بن جبير وعن
الصفحه ٤٤٩ : وقوع الزنا والفواحش من نبيهم في الجنة ، أترى في الجنة تكليفا أو
أمورا تقتضي وقوع غيرة عمر من نبيهم؟ إن
الصفحه ٤٥٥ :
ذلك في خلافة أبي بكر
وصدرا من خلافة عمر على ذلك (١).
(قال عبد المحمود) : فغير عمر ما كان في
عهد
الصفحه ٤٦٧ :
هجرة امرأة أفضل من هجرته. ومن ذلك تنبيه أسماء على أن عمر أنما تبع نبيهم طمعا في
الدنيا ليطعمه من الجوع
الصفحه ٤٧٤ :
تكون الخلفاء والرؤساء؟ إن هذا مما يتعجب منه الرجال بل النساء.
مخالفة عمر للنبي
" ص " في حد شارب الخمر
الصفحه ٥٠٢ :
في تسميتهم معاوية
كاتب الوحي وخال المؤمنين
ومن طرائف أتباع معاوية أنهم يدعون له
فضيلة ويقولون
الصفحه ٥١١ :
عليه السلام كان على
ما يشهد به تواريخ العلماء من سائر أرباب المذاهب إذا كان في حروبه لا يظهر عليه
الصفحه ٥٣٠ : تعظيم الليلتين المهملتين.
فمن ذلك ما ذكره الحميدي في مسند أبي
سعيد الخدري في الحديث الرابع من المتفق
الصفحه ٥٤٣ :
وروى ابن ماجة في كتاب السنن بإسناده
قال : إن النبي " ص " قال : ما من عبد يسجد لله سجدة إلا رفعه
الصفحه ١١ : من يخلفه في سفره ومن ينوبه في عسكره وأنه ما زال مدة
حياته يوصي في كثير من أوقاته بعترته وذريته ويدلنا
الصفحه ١٨ :
عِيَالِكَ حَتَّى
يَنْكَشِفَ عَنِ النَّاسِ مَا هُمْ فِيهِ فَقَالَ أَبُو طَالِبٍ إِنْ تَرَكْتُمَا
الصفحه ٥٧ :
تعالى فيه ، فوالله
لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم(١).
ورواه في الجمع