الصفحه ٣٤١ :
مختارين قطعا على
سائر الأسباب وهذا واضح لذوي الألباب.
وقال الغزالي في المجلد الثامن من
الإحيا
الصفحه ٣٤٨ : العقول إنه كذب فيه على
الله تعالى! وظاهر حالهم إنهم كذبوا على جابر ، فإن حاله في الإسلام كانت أفضل
وأكمل
الصفحه ٣٥١ : الجنة.
(قال عبد المحمود) : ورأيت في الجمع بين
الصحيحين للحميدي في مسند أبي هريرة في الحديث الستين من
الصفحه ٣٦٥ :
فأتم الصلاة.
ومن كتاب الحميدي في الجمع بين الصحيحين
أيضا في الحديث السبعين من المتفق عليه من مسند أبي
الصفحه ٣٦٦ :
ثم قام إلى خشبة في
مقدم المسجد فوضع يده عليها مغضبا ، وفيهم أبو بكر وعمر فهابا أن يكلماه ، وخرج
الصفحه ٣٧٤ : منهم دم من يعتقد ذلك.
فمن اعتقاداتهم في ذلك ما ذكره أبو
إسماعيل عبد الله بن محمد الأنصاري الهروي وهو
الصفحه ٣٧٥ : الصحابة جميعهم ثم شهادتهم بأن نبيهم أمر بقتال الناكثين والقاسطين
والمارقين منهم.
وروى الحميدي في الجمع
الصفحه ٣٧٦ :
والمنقول ، فلا يجوز
لأحد أن يلتفت إليهم ولا يعول عليهم سواء قلوا أو كثروا ارتفعوا في الدنيا أو
الصفحه ٣٩٥ : إني أبرأ إليك مما صنع خالد
، ثم انظر إلى أقدام خالد على مخالفة نبيهم في حياته وما ظهر منه ، وكان
الصفحه ٤١١ : لرسول الله " ص " في علي وأول خلاف على رسول الله واسترها في نفسه
حقدا ، فانطلق حتى دخل المدينة وحده وتخلف
الصفحه ٤١٣ : : أمنكم أحد كان يأخذ
الخمس غيري وغير زوجتي فاطمة؟ قالوا : لا قال : أمنكم أحد كان له سهم في الخاص وسهم
في
الصفحه ٤١٩ :
في أعينهم وراقهم
زبرجها ، أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، لولا حضور الحاضر وقيام الحجة بوجود
الصفحه ٤٣١ :
ثم انظر كيف ذكر النبي " ص "
في ذلك الوقت افتراق أمته ثلاثا وسبعين فرقة ، هل ترى هذا إلا شهادة ممن
الصفحه ٤٤٨ :
يستصلحهما للمشورة في وقت الحرب ، وقد كشف أنهما لا يصلحان لدون ذلك.
ومن طرائف ما ذكروه من سوء ظن نبيهم
لعمر
الصفحه ٤٦٨ : محمد " ص " بعد وفاته ، ثم تفكر فيما كان
يجبهه به في حياته من سوء المعاملة وقبح الصحبة ، وما جازى به أهل