الصفحه ٢٠ :
إِلَّا إِلَى
خَيْرٍ فَالْزَمْهُ (١).
١١ ـ وَرَوَى الشَّافِعِيُّ ابْنُ
الْمَغَازِلِيِ فِي
الصفحه ٢٦ : وكمال لم يبلغ إليه أحد من القرابة
والصحابة ، ولا ادعاه ولا أدعى له.
ورأيت في كتاب
غريب قد احتوى على
الصفحه ٢٧ : اشتهر حتى عرفت النساء واحتججن عند أعدائه عليه السلام.
فمن ذلك ما ذكره
العلماء في تواريخهم وكتبهم من
الصفحه ٢٩ :
وقد ذكرة أيضا أبو
الفرج الأصفهاني في كتاب الأغاني مما يدل على أنه بلغ ظهور العلم بالنص وتألم بني
الصفحه ٤١ :
٣٤ ـ ومن رواياتهم المشار إليها في
الجمع بين الصحاح الستة ، قال أبو عبد الله البخاري : قوله تعالى
الصفحه ٤٤ : ذي الحجة ، وكان يوم غدير خم يوم ثمانية عشر من ذي الحجة ، هذا
آخر كلام النقاش. وقد ذكر الخطيب في تاريخ
الصفحه ٤٦ :
طاقة ، ولكنا نصالحك
على أن لا تغزونا ولا تخيفنا ولا تردنا عن ديننا على أن نؤدي إليك في كل عام ألفي
الصفحه ٥٠ : بين
الصحاح الستة في الجزء الثاني من صحيح النسائي في تفسير قوله تعالى " أجعلتم
سقاية الحاج وعمارة
الصفحه ٦٠ :
ما ظهر من فضله صلوات
الله عليه يوم الخندق
٥٦ ـ ومن ذلك ما ذكره أبو هلال العسكري
في كتاب الأوائل
الصفحه ٧٢ :
٨٧ ـ ومما يدل على أن هذا المعنى قد
تكرر من النبي (ص) في عدة أطيار وعدة مجالس ما رووه غير هذا
الصفحه ٧٨ :
أبا عباس كيف كان ذلك؟
قال دخل علي (ع) على فاطمة عليها السلام ثم خرج فاضطجع في المسجد فدخل رسول
الصفحه ٨٩ :
ومن ذلك ما روي عن
عطاء عن عائشة حيث سئلت عن علي (عليه السلام) فقالت علي خير البشر لا يشك فيه إلا
الصفحه ٩٦ :
يعني ليعمل فيها
بالمعاصي ويسفك الدماء يعني يهريقها بغير حلها " ونحن نسبح بحمدك " يعني
نذكرك
الصفحه ٩٨ :
فبعث عليا وعمارا
وعمر والزبير وطلحة والمقداد بن الأسود وأبا مرثد في ذلك وعرفهم ما عرفه الله
تعالى
الصفحه ١٢١ :
فيكم الثقلين كتاب
الله وعترتي أهل بيتي " كما رووه في كتبهم فإنه لا يشك عاقل أنه قصد إن كتاب
الله