الصفحه ٣٣٥ : الأعمال
والعبادات من فعل الله تحقيقا فأين العبد أيها الجاهلون فلا يبقى على قولهم في
الوجود سوى الله تعالى
الصفحه ٣٣٩ : . فقال الزاهد : نعم ، فعرفه التلميذ الرازي فركب في
جمعه ومماليكه وكان صاحب دنيا وسيعة وجاء إلى الزاهد
الصفحه ٣٧٢ :
أن يقبل عليه في ذلك
شهادة مسلم ، ولو أن مسلما ادعى عليه مثل هذا وجب أن يحكم عليه بالردة أو نحوها
الصفحه ٣٧٧ :
لي : إنهم لم يزالوا
مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم (١).
ومن ذلك ما رواه الحميدي في الجمع بين
الصفحه ٣٨١ : ويسقطون فيها ، وتارة يخاف على أمته من أئمة مضلين يولون عليهم ،
وتارة يشهد عليهم باتباع ما أتى به القرون
الصفحه ٣٨٥ :
وأما مخالفة أصحابه له في الرخاء والأمن
فقد تضمن كتابهم ذلك فقال " وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا
الصفحه ٤١٨ : ثوبا ، وطويت عنها
كشحا ، وطفقت أرتأي بين أن أصول بيد جذاء ، أو أصبر على طخية عمياء ، يشيب فيها
الصغير
الصفحه ٤٢٠ :
في شهر رجب سنة
ثلاثمائة وخمسة وخمسين وهو أكبر من أخيه محمد بن الحسين الرضي الموسوي مؤلف نهج
الصفحه ٤٣٤ : هذا.
ومن طريف هذا الحديث أن عمر لما قدح في
عقل نبيهم وشهد عليه أنه يهذي يقول بعد ذلك حسبنا كتاب ربنا
الصفحه ٤٤٠ :
أنه من مات من أمتك
لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ، وفي رواية : ولم يدخل النار (١).
ومن ذلك في
الصفحه ٤٤٣ :
(قال عبد المحمود) مؤلف هذا الكتاب : قد
عرفت ما تضمنه كتابهم في قوله " لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت
الصفحه ٤٥٨ :
ابن عباس وثبوت ابن
عباس على الفتوى بالمتعة والإخبار بها عن نبيهم ، ما ذكره الحميدي في الجمع بين
الصفحه ٤٨٤ :
عمر لما نص على ستة
أنفس استصلحهم للخلافة بعده فقال : إن اختلفوا فالحق في القوم الذين فيهم عبد
الصفحه ٤٨٦ : من شمائل الزهاد والأخيار من هذا الاحتكار
للدنيا والبخل بها والجمع لها والمنافسة فيها ، أما لهؤلاء عقل
الصفحه ٥٥٠ :
زهده وصدقه في تأليف
أحمد بن حنبل في الجزء الأول منه قال : سألت رسول الله " ص " أيسر
بالجنازة؟ فقال