الصفحه ٤٧٩ : البخاري أنه لما طعن عمر بن
الخطاب كان يتألم فقال له ابن عباس : ولا كل ذلك عمر بعد كلام : والله أما ما ترى
الصفحه ٤٨١ : ذكره الحميدي في كتاب الجمع بين الصحيحين في الحديث الرابع من المتفق
عليه من مسند عمر بن الخطاب عن ابن
الصفحه ٤٨٩ : ركعتين وأبو بكر وعمر وعثمان ركعتين صدرا من خلافته ثم أتمها
أربعا ، فكان ابن عمر إذا صلى مع الإمام صلى
الصفحه ٤٩١ :
ألا تغيره؟ فقال :
دعوه فإنه لا يحلل حراما ولا يحرم حلالا ، وذكر نحو هذا الحديث ابن قتيبة في كتاب
الصفحه ٤٩٣ : معه إلى
النبي؟ فقال : هو ابن عمه فأخاف أن يقضي له ، فنزل قوله تعالى " وإذا دعوا
إلى الله ورسوله ليحكم
الصفحه ٤٩٦ :
وذكر أيضا في الكتاب المذكور ما هذا
لفظه : وممن كان يلعب به ويتخنث عبيد الله أبو طلحة ابن عبيد الله
الصفحه ٤٩٩ : وكان عفان يضرب بالدف :
زعم ابن عفان وليس بهازل
إن الفرات وما حواه المشرق
الصفحه ٥٠٠ : لمحارم الدنيا والدين ، ويزعم مع ذلك أنه
أحق بالخلافة من عمر ابن الخطاب ، فقد خرج بهذه الأسباب عن مذاهب
الصفحه ٥٠١ :
الخوارزمي : ولشهرة
الحديث ما أنكره معاوية وما رده بل قال : قتله من جاء به ، فقال ابن عباس : فقد
الصفحه ٥٠٢ : رووا في كتبهم المعتبرة أن من
جملة كتاب الوحي ابن أبي سرح الذي ارتد عن الإسلام ودفن فلم تقبله الأرض
الصفحه ٥٠٥ : دعى له من الكفار أو كان لا يدعو عليه.
ومن طرائفه أن ابن عباس كان صبيا كما
تضمنه الحديث غير معصوم
الصفحه ٥١٤ : عليه السلام لعمرو ابن عبد ود يوم الخندق أفضل
من أعمال أمتي إلى يوم القيامة.
فهل كان يقتضي عقل عاقل أو
الصفحه ٥١٨ : .
ومنها علم التفسير وابن عباس كان رئيس
المفسرين وهو كان تلميذ علي بن أبي طالب ، ومنها علم الفقه وكان في
الصفحه ٥٢٥ : الله تعالى.
وقد روى الخطيب في تاريخه وابن شيرويه الديلمي
قالا : إن النبي " ص " قال : ستفترق أمتي على
الصفحه ٥٢٨ : .
ورواه مسلم أيضا في صحيحه من المجلد
الثاني بإسناده عن ابن أبي أوفى قال عن نبيهم في أواخر حديثه ما هذا