الصفحه ٢٠٢ :
عليه السلام إلى
أن يطيل في صلاته السجود حتى ينزل عن ظهره باختياره (١).
٢٨٩ ـ وبلغوا في
رواياتهم
الصفحه ٢٠٨ :
عبد الله بن عمر
بن الخطاب في الحديث الثالث من المتفق عليه قال : صلى بنا رسول الله " ص
" ذات ليلة
الصفحه ٢١٣ :
فمن أعدى الأول (١).
ثم روى الحميدي في
جملة الحديث التاسع والثمانين من مسند أبي هريرة من المتفق
الصفحه ٢٣٢ :
بوقت دخول الصلاة
ولم يستأذنوه في صلاتهم وفي ذلك مناقضة لما تقدم من رواياتهم.
ومن طرائف الحديث
الصفحه ٢٥٣ :
ومن غير كتاب أبي
هلال العسكري بل في تواريخ متفرقة أنها قبضت منهم بعد المأمون فردها عليهم الواثق
ثم
الصفحه ٢٧٥ : ء الإسلام دوام اتحاد العباس مع علي ع حتى روى ابن سعد وهو من
أعيان المخالفين لأهل البيت في كتابه المعروف
الصفحه ٢٨٥ : الجسد فإن فضيلة هذا لهذا وفضيلة هذا لهذا فقال لها النظام كما يرويه أعداء
أهل البيت فما تقولين في
الصفحه ٢٩٥ :
الكمال؟ ومما رووه
في سقوط منزلتها.
٣٨٠ ـ ما ذكره
الحميدي في الجمع بين الصحيحين في الحديث الرابع
الصفحه ٣٢٤ : بتوبة عبده المؤمن من رجل نزل في أرض دوية مهلكة معه راحلته عليها طعامه
وشرابه ، فوضع رأسه فنام نومة
الصفحه ٣٥٨ :
وقد بطل قولهم بما
ثبت من حدوث العالم وحدوث كل ما سوى الله تعالى ، مع أن كلام الفلاسفة في ذلك
الصفحه ٣٨٦ :
ومن ذلك ما رواه في
صحاحهم باتفاقهم ، وقد ذكر مسلم في صحيحه أيضا في المجلد الثالث من حديث عائشة في
الصفحه ٣٩١ :
إليهم ، وهذا جميعه
قد وقع منهم في حياة نبيهم ووقت المراقبة له والخوف منه والرجاء له ، فكيف يستبعد
الصفحه ٣٩٢ : فيه منفعة ، ثم اعتبر
بذلك كيف كان الإقدام من الصحابة على مخالفة نبيهم لا يضر فكيف لا يخالفونه في
الصفحه ٣٩٦ :
(قال عبد المحمود) : فما أرى نبيهم قال
لعامر بن الطفيل إن ذلك إلى اختيار الأمة ، فإذا كان الأمر في
الصفحه ٤٠٨ :
وقد رووا في مسند
أحمد بن حنبل في حديث ابن عباس وهو حديث يتضمن عشر خصال جليلة دل بها نبيهم على