الصفحه ٥٠٣ : : إن أباه
قاتل النبي " ص " ، وهو قاتل وصي
النبي ، وأمه أكلت كبد حمزة عم النبي
وابنه قتل سبط النبي
الصفحه ٥٠٤ : المجلد الثالث عن ابن عباس قال : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله " ص
" فتواريت خلف باب قال : فجا
الصفحه ٥٠٦ :
سبعة أمعاء ، ورواه
الحميدي في مسند ابن عمر في الحديث الثاني والتسعين من المتفق عليه على صحته
الصفحه ٥٠٧ : مخالفي أهل البيت بإسناده إلى أبي عبد الله محمد بن أبي
نصير ابن عبد الله الحميدي ، قال أخبرنا أبو طالب
الصفحه ٥٠٨ : مردويه
وهو من أعيان علمائهم.
وروى أيضا ابن مردويه عن ضرار وعن
الأعمش نحو حديث ابن عباس في مدح علي بن
الصفحه ٥٣٣ : :
سن التختم في اليمين محمد
للقائلين بدعوة الإخلاص
وسعى ابن هند في إزالة رسمه
الصفحه ٥٤٤ : سعيدا لم فعل ذلك؟ فقال سألت ابن عباس كما سألتني فقال : أراد أن
لا يحرج أحدا من أمته (١).
وروى مسلم في
الصفحه ٥٥١ : وكبر خمسا.
ومن ذلك ما رواه الخطيب أيضا في تاريخه
وابن شيرويه الديلمي إن النبي " ص " كان يصلي على
الصفحه ٥٥٢ :
كتاب الأوائل فقال فيه : إن أول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات
عمر ابن الخطاب.
ومن
الصفحه ١٤ : فيما نقله صاحب كتاب العمدة.
واعتمدنا على نقله
عنهما وعن الثعلبي ومسند أحمد بن حنبل وابن المغازلي وغير
الصفحه ١٨ : وَرَوَاهُ أَيْضاً (٣) الشَّافِعِيُّ
ابْنُ الْمَغَازِلِيِّ فِي كِتَابِ الْمَنَاقِبِ (٤)
وَالثَّعْلَبِيُّ
فِي
الصفحه ٢١ : ٣٨ / ٢٥١. والعمدة ص ٣٨.
(٢) المسند ١ / ١١١ ط
مصر. وابن البطريق في العمدة ص ٤٢.
الصفحه ٢٧ : أخبار الوافدات على معاوية.
وقد ذكر ابن عبد
ربه في الجزء الأول من كتاب العقد الفريد طرفا من ذلك ، فقال
الصفحه ٢٩ :
قال وهي قصيدة
طويلة حذفت باقيها لقبيح ما فيه قال فرمى بها إلى ابن عبيد الله الكاتب للمهدي ثم
قال اقطع
الصفحه ٣٥ : المذاهب في هذا الموضع غير ما تقدم ذكره.
٢٣ ـ فمن ذلك ما رواه ابن المغازلي عن
عبد الله بن بريدة قال : قال