الصفحه ٢٠٨ : مثل هذا الحديث من عبد الله ابن عمر ، وكيف استجازوا روايته
، ومن المعلوم عندهم أن الخضر وغيره من الذين
الصفحه ٢٠٩ :
ابن عمر ، ومن
تصحيح البخاري ومسلم لذلك ، وأين عائشة من هذا المقام ، فإنما كانت امرأة من وراء
حجاب
الصفحه ٢١٠ : : كنت أنا وابن عمر مستندين إلى حجرة عائشة ، وإنا لنسمع ضربها بالسواك
تستن ، قال فقلت : يا أبا عبد الرحمن
الصفحه ٢٧٣ : قوله في هذا
الحديث للعباس : تطلب أنت ميراثك من ابن أخيك ، أهكذا يعبر ممن هو عندهم خير
الأنبياء ويسمى
الصفحه ٢٧٥ : ء الإسلام دوام اتحاد العباس مع علي ع حتى روى ابن سعد وهو من
أعيان المخالفين لأهل البيت في كتابه المعروف
الصفحه ٢٧٩ : كانت بيعتي معه محاباة لكان
العباس ابني وسائر ولدي أحب إلى قلبي وأجلى في عيني ، ولكن أردت أمرا وأراد
الصفحه ٣٠٧ : عليه.
٣٩٧ ـ ما ذكره
الفقيه الشافعي ابن المغازلي في كتاب المناقب قال : لما زوج أبو طالب النبي
الصفحه ٣٨٧ : هاشم ويبايعوا أبا بكر لأغراض دنيوية ، وأنهم كانوا يطمعون
من أبي بكر بما لا يرجون من علي ابن أبي طالب
الصفحه ٣٩٤ : البخاري من مسند ابن عمر قال : بعث رسول الله
" ص " خالد ابن الوليد إلى بني جذيمة ، فدعاهم إلى الإسلام فلم
الصفحه ٤٠٥ : ابن شيرويه وكتاب ابن المغازلي عن نبيهم أن الصديقين ثلاثة حبيب
النجار مؤمن آل يس ، وخربيل مؤمن آل فرعون
الصفحه ٤١٠ :
" ص " فقال ما هذا لفظه : فأمر رسول الله عليا عليه السلام فنام على
فراشه ، وخشي ابن أبي قحافة أن يدل القوم
الصفحه ٤١٢ : أسمع ولا أطيع.
وفي رواية أخرى رواها ابن مردويه أيضا
وساق قول علي بن أبي طالب عليه السلام عن مبايعتهم
الصفحه ٤٣٠ : ابن عباس : والله ما قتل
ذلك الرجل إلا أمير المؤمنين عليه السلام يوم صفين ، ثم قال له " في الدنيا
خزي
الصفحه ٤٦٨ : .
ومن ذلك ما ذكره ابن عبد ربه في المجلد
الثاني من كتاب العقد قال : وخرج عمر بن الخطاب ويده على المعلى بن
الصفحه ٤٨٢ : والعلماء ، وذكره ابن عبد ربه في كتاب العقد في المجلد الرابع عند ذكره
أن معاوية سأل ابن حصين فقال له معاوية