الصفحه ٣٠٠ : وعظيم حقه على أهل الإسلام وجلالة أمره في الدنيا
وفي دار المقام ، وما كان لنا حاجة إلى إيراد حديث سواه
الصفحه ٣١١ : الحق بالباطل" (٤).
وعلى هذا فكفر الكافر موافق لرضا الله
ومبرز لفعله ، والرضا بقضاء الله وقدره واجب
الصفحه ٣١٣ : غير الله متسع أن يعبدوا كل من أرادوه ، ما أحسن ما
يقرؤنه في كتابهم " ما قدروا الله حق قدره " (١)
ولا
الصفحه ٣٢٨ : وله حق
الثواب والعقاب ووجبت له الجنة أو النار. فقال أبو حنيفة : ذرية بعضها من بعض
والله سميع عليم. وقد
الصفحه ٣٤١ : وقدمناه واحفظ نفسك من
تقليد المجبرة وغيرهم ممن ترك الحق والصدق والذي حققناه.
ومن مناظرات أهل العدل
الصفحه ٣٥٥ : المعبود
ووجوده فكان هذا الخلاف أعظم ، ويلزمهم كونهم منكرين لذات المعبود الحق ولوجوده
والمعتزلة في صفته لا
الصفحه ٣٨٢ : المائة من المتفق عليه من
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب أن رسول الله " ص " قال : ما حق امرء
مسلم له شئ
الصفحه ٣٨٧ : عليه السلام من التماس الولايات
والأموال منه بغير حقها.
وانظر رحمك الله كيف أحوجوا نبيهم إلى
أن قطع
الصفحه ٤١٣ : الله نوره من السماء حين قال وآت ذي القربى حقه قالوا : اللهم لا قال :
أمنكم أحد ناجى رسول الله " ص " ستة
الصفحه ٤٢٤ : ثم قال : والله لقد أرادك الحق ولكن أبى قومك. فقال
له : يا أبا حفص خفض عليك من هنا ومن هنا إن يوم
الصفحه ٤٣٢ : إلى المريض إذا هجر قال غير الحق (٥).
قال الحميدي : فاختلف الحاضرون عند
النبي " ص " فبعضهم يقول
الصفحه ٤٣٥ : الله " ص " وقال : لا تنازعوا عند النبي فإنه
لا ينبغي التنازع عند النبي. قالوا : النبي يقول الحق
الصفحه ٤٥٠ : ولا بعد وفاته فيما أمرهم به كما
يقتضي حق النبوة وأدب العارفين لحرمة الرسل ، فلو كان ملكا من الملوك أو
الصفحه ٤٦٧ : ما هذا لفظه
وعمرو بن العاص ممن لا يتهم بنقله في حق عمر ، قبح الله زمانا عمل فيه عمرو بن
العاص لعمر بن
الصفحه ٤٨٧ :
ومن ذلك أن هذا ما
تضمنه وصية عمر التي عولوا عليها في تعيين أصحاب الشورى ، فقد خالف عبد الرحمن
الحق