الصفحه ٥٨ : ، أو المراد بلغ ما انزل أليك من آيات
القرآن وهو مروي عن ابن عباس أيضا وهو محتمل منها ويدخل الاوّل فيه
الصفحه ٦٠ : الا وقد حرمت عليه) بعد قوله (لم ينزل
على فيك قرآن) (١) شاهد بان كل واقعة تقع فلله فيها حكم معيّن وانّ
الصفحه ٧٨ : تعالى : (ذلِكَ أَنْ لَمْ
يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها غافِلُونَ) (١) وقوله تعالى
الصفحه ١١٤ : الله تعالى كثيرا ما
يخاطب النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في القرآن وهو يريد الامّة كقوله تعالى : (يا
الصفحه ٢٢٤ : لزوم متابعتهم ، ومصرح بان قولهم قول
القرآن فالمخالف لهم مخالف للقرآن على عمد فهو فاسق ظالم فالخبر ناص
الصفحه ٢٢٧ : : وضع الجمع موضع المفرد وارد في كلام
العرب على كثرة اذا قصدوا تعظيم ذلك الواحد وتفخيم شأنه ، وفي القرآن
الصفحه ٢٤٠ : معاني القرآن : «الولي والمولى في كلام العرب واحد» (٤) ، وقال : ابو بكر محمد بن القاسم الأنباري في كتابه
الصفحه ٣٧٧ : مخالف لصريح القرآن ، وقد أمرنا من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) برد ما خالف القرآن من الأخبار المروية
الصفحه ٣٨٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يقول : (عليّ مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حتى
يردا على الحوض) (١).
قال في الأسعاف
وقد
الصفحه ٤٥٥ : منها اذاهم يسخطون) (٤) الى غير ذلك من مخالفاتهم لله ولرسوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مما صرح به القرآن
الصفحه ٤٧٣ : قليلا ، فقال : (ان
امتي ستفتن من بعدي فتتأول القرآن ، وتعمل بالرأي وتستحل الخمر بالنبيذ ، والسحت
بالهدية
الصفحه ٥٤٩ : (عليهالسلام) : (اذا دعوتكم الى الجهاد في الصيف قلتم يمنعنا الحر ،
وإذا دعوتكم في الشتاء قلتم يمنعنا القر
الصفحه ٦٥٣ :
عرف عادة الفصحاء في كلامهم فانهم يذهبون من خطاب الى غيره ويعودون إليه والقرآن
من ذلك مملوء وكذلك كلام
الصفحه ٦٧٣ : تعمهون وبينكم عترة
نبيكم وهم ازمة الحق والسنة الصدق فانزلوهم باحسن منازل القرآن وردوهم ورد الهيم العطاشى
الصفحه ٦٨٩ : ء ، واولى الجفاء من اسلم كرها وكان لرسول الله أنف (١) الاسلام كله حربا ، اعداء الله والسنة والقرآن ، واهل