الصفحه ٣٣١ : عن علي (عليهالسلام) : خير الناس بعد النبيين ابو بكر وعمر ثم الله اعلم.
ومنها عن علي (عليهالسلام
الصفحه ٢٥٢ : بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا الامامة ، ولا يجوز حملها على المعونة والنصرة لأنه
يلزم من ذلك
الصفحه ٤٩٨ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم). وهذه الأحاديث وامثالها صريحة في ان القوم بعد النبي
الصفحه ٣٢٨ : : كنا نقول ورسول الله حاضر حي افضل امة النبي
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعده ابو بكر ثم عمر ثم عثمان
الصفحه ١٨٧ : مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعد وفاته في تبليغ جميع الأحكام لكل الأمة فلا فرق في ذلك
بين عدم
الصفحه ٥٢٤ : ) فريق ، وصوب عمر فريق ، وهذا من اغرب الأمور ، فمن بلغت
همته الى مثل هذا كيف يبعد عليه رد نص النبي
الصفحه ٢٣٨ : والمحاربة في المقامين ،
لأنه لو كان المراد ذلك لكان قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعده (وانصر من نصره
الصفحه ٥٥٧ : أيضا وفيها بعد ذكر
طعن القوم على النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في تأمير اسامة على جلة الصحابة وخروج
الصفحه ٢١٠ : الأنبياء ، وانه خاتم خلفاء
النبيين ، لأن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) خاتم الأنبياء فلا نبي بعده فلا
الصفحه ٥٢٩ :
، وقول بعض العامة : لو كانت الشمس طلعت بعد ما غابت لكان ذلك معلوما لكل الناس
يشبه قول منكري انشقاق القمر
الصفحه ١٨٨ : بعده والمؤدي عنه لأمته وهو المطلوب ، وهذا بحمد الله واضح لكن المتجاهل عن
الحق والمقلد لاسلافه لا حيلة
الصفحه ٤٦٧ : بعضهم ضغائن على
علي (عليهالسلام) اخفوها في حياة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وانهم يبدونها له بعد
الصفحه ١٨٦ : ذوي قرابته
، ولم تجر عادتهم باعطاء مقامه الأباعد فوجب أن يكون الامام بعد النبي
الصفحه ١٤٣ :
مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ولقد اخرجه عمر من الشورى لذلك وادخل عليا دونه ، وذلك حجة
على
الصفحه ٣٥٩ : ان عليا (عليهالسلام) هو المخصوص بالعناية الإلهية بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والمؤهل من الله