الصفحه ١١٣ : معهم أكثر من المعتاد.
فكان أصحابه يحبونه كثيراً لحسن خلقه
وسلوكه وتعامله اضافة الى تقواه وزهده وغير
الصفحه ٢٣٠ : ساخت بي ، ثمّ سللتُ منه لواذاً (١)
وما على الأرض أحبّ إليّ منه ومن أبيه (٢).
يقول المؤلّف : يقل صاحب
الصفحه ١٥٢ : ، واجلس عند رأسي
قبالة وجهي ، فأكثر من تلاوة القرآن والدعاء فانّها ساعة يحتاج الميت فيها الى
أُنس الأحيا
الصفحه ٢٩٨ : بتحية الملوك كلما شرب. وهو يُسميها سيدة النساء وهما يصفان
انهفسهما بالحسن والجمال ، وبينهما من السرور
الصفحه ١٣٧ :
الثانِيَةُ
العديلةُ عند
الموت
يعني العدول من الحقّ الى الباطل في وقت
الموت ، وذلك أن يحضر الشيطان عند
الصفحه ١٠٢ : الى أن كان في يوم من الأيّام وبعد
أن اتمّ صلاة الظهر طلب من أحد الحاضرين أن يصلي صلاة العصر ، ثمّ ذهب
الصفحه ٦٥ : ونبيّنا محمّد وآله الطاهرين ، واللعنة الدائمة على أعدائهم
أجمعين :
وبعد ، يقول العبد الفقير ياسين
الصفحه ٢٦٢ : السيّد :
مَن صلّى في الليلة التاسعة والعشرين من
شعبان عشر ركعات يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرّة
الصفحه ٢١٣ : مدينة العلم للشيخ الصدوق ، وهو من الكتب المهمّة
بمنزلة التهذيب والفقيه وقد ضاع ، وقد روى الدعاء السيّد
الصفحه ١٠٠ : ء الأبرار والروحانيين الاتقياء من مدينته التي كان مقيماً
فيها وهي ( تربة حيدرية ) الى المشهد الرضوي ليستفيد
الصفحه ١٧٩ : :
انبشوا هذا القبر ، واخرجوا هذه الخبيث.
وأشار الى قبر خاص.
فلما شرعوا في النبش سألت أحد الأشخاص :
مَن
الصفحه ٢٥١ : الناس.
وما من سنة إلاّ وكان يعتق فيها في آخر
ليلة من شهر رمضان ما بين العشرين رأساً الى أقل أو أكثر
الصفحه ٥٦ :
وقد علّق المجلسي رحمهالله بقوله : (والحقّ أن العبد ما دام في
دار التكليف لابدّ له من الخوف والرجا
الصفحه ٢٣٣ : غارة
لَم تُخلِ يوماً مِن نِهابِ نُفُوسٍ
خَيلاً كاَمثالِ السَّعالى شُزَّباً
الصفحه ١٩١ :
اسماءَهم الى أن بلغتُ الى المولى جعفر المتقدم ذكره. فذكرت الرؤيا ، فتغيّرت حالي
، فألححتُ في طلب