الصفحه ٤٧ :
طوائف المسلمين بوجوب طاعة النبي صلىاللهعليهوآله
والائمة الاثني عشر من بعده عليهمالسلام.
وليس
الصفحه ١٦٩ : صحيح عن أبي جعفر عليهالسلام
قال :
« سورة الملك هي المانعة تمنع
من عذاب القبر ، وهي مكتوبة في
الصفحه ٦٠ :
الالهية فهو يعلم
جازماً انّه لا محالة من موته ورجوعه الى الحقّ عزّوجلّ وسوف يحاسبه على جميع
الصفحه ٢٠٥ : ) (٤).
انّ القيامة مهولة الى درجة بحيث انّ
الأموات في عالم البرزخ والقبر يستوحشون من هولها بشكل انّه روئي انّ
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآله نظر الى خاتمه فإذا تحته
منقوش علي ولي الله.
فتعجب من ذلك النبي صلىاللهعليهوآله فجاء جبرئيل
الصفحه ١٥٥ : تسمّى ليلة الرغائب ، فيها عمل مأثور عن النبي صلى الله عليه
وآله ذو فضل كثير. ورواه السيّد في الاقبال
الصفحه ١٦٨ : الحجرية :
عن النبي صلىاللهعليهوآله :
« مَن صلَّى المغرب
أول ليلة من رجب ثمّ يصلي بعدها عشرين
الصفحه ٩٢ : مؤلّفاته :
١ ـ الأنوار البهية في تاريخ النبي وآله
عليهمالسلام. مجلد واحد
باللغة العربية ، طبع عدّة
الصفحه ٢٢٥ : (صلوات النبي والائمة) ح ٢٢٧.
(٤) منية المريد : ص
١٧٨ ، الباب ٤ (في آداب الكتابة والكتب التي هي آله
الصفحه ٢٢٤ : عليهماالسلام
... والحديث صحيح السند. وأما توقف المؤلّف رحمهالله
في القطع بصحته فناشىء من تصحيح (ابراهيم بن
الصفحه ٢٦٥ :
أما الأخبار
* الأول : روي بسند صحيح (١) عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام قال :
قلت له
الصفحه ٢٨٤ : جعفر عليه السلام يقول : (والله
ان احبّ أصحابي اليّ اورعهم وافقههم واكتمهم لحديثنا وان أسوأهم عندي حالاً
الصفحه ٢١٨ : تحرقه الى يوم القيامة واذا خرج مِن قبره سلط الله عليه تنيناً
أسود ينهش لحمه حتّى يدخل النار
الصفحه ٨٧ :
علماؤها البقاء فيها لتشييد حوزة علمية ومركز ديني واجابهم الى ذلك كان المترجم له
من أعوانه وأنصاره ، فقد
الصفحه ١٣٩ : : ومن النافع لحصول حسن
العاقبة والوصول من الشقاوة الى السعادة : قراءة الدعاء الحادي عشر من الصحيفة